اتهامات لـ شات جي بي تي بدفع مستخدمين للانتحار
الدعم السريع يحتجز 19 ألف سجين جنوب دارفور
منافسات قوية في اليوم الثاني من العرض الدولي الثامن لجمال الخيل العربية
“SquidKid”.. لعبة مبتكرة تُحول البكتيريا لتجربة تعليمية للأطفال
تطبيقات خبيثة تخترق الهواتف والحسابات البنكية.. احذروها
شاهد.. هطول أمطار الخير على طريف
8 علامات تحذيرية لسرطان الثدي
أمير الجوف يرعى توقيع عقد إيصال الكهرباء لمدينة الحجاج والمعتمرين بمركز الشقيق
انطلاق فعاليات “ملتقى الدرعية الدولي 2025” في حيّ البجيري
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقية إعادة الشراء والشراء المعاكس
أظهر مقطع فيديو فضيحة جديدة للنظام الإيراني وإعلامه الفاشل، بعد أن بث التلفزيون الإيراني فيديو لطائرات إنقاذ زعم أنها تنقذ المحتجزين في سيول بلوشستان ولكن الحقيقة أن الفيديو من الإمارات.
وليست هي المرة الأولى التي ينشر فيها الإعلام الإيراني الرسمي أكاذيب، بل إنه اعتاد تبني خطاب شعبوي بهدف اكتساب الدعم الداخلي، حتى إن امتد الأمر إلى التزييف واختلاق الأكاذيب، منها مؤخرًا الأخبار المزيفة وغير المنطقية التي ساقتها وكالات الأنباء الإيرانية في إطار تغطيتها للهجمات على قاعدة عين الأسد الجوية في محافظة الأنبار العراقية، والتي كان الرد عليها حملة شعبية متهكمة على مواقع التواصل الاجتماعي تفضح “اللامنطقية” في التناول الإخباري.
وكشف تقرير لمحطة راديو “فاردا” الإيرانية المعارضة، أن أكاذيب وسائل إعلام رسمية أو شبه رسمية، ومنها وكالتا “فارس” و”تسنيم” ومحطة “إيريب” أو “إذاعة جمهورية إيران الإسلامية”، لاقت حملة ساخرة من جانب نشطاء، حتى إن بعض هذه الوسائل اضطر لتعديل أخباره لتجنب تضاربها مع الواقع.
حتى إنه بالعودة إلى سبتمبر 2012 سنجد أن موقع “ذي أونيون” الأمريكي الساخر نشر خبرًا هزليًّا مفاده أن القرويين الأمريكيين يفضلون الرئيس الإيراني آنذاك محمود أحمدي نجاد على الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، فما كان من وكالة “فارس” إلا أن نقلت القصة كحقيقة، بل ونسبتها لنفسها!