كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أظهر مقطع فيديو فضيحة جديدة للنظام الإيراني وإعلامه الفاشل، بعد أن بث التلفزيون الإيراني فيديو لطائرات إنقاذ زعم أنها تنقذ المحتجزين في سيول بلوشستان ولكن الحقيقة أن الفيديو من الإمارات.
وليست هي المرة الأولى التي ينشر فيها الإعلام الإيراني الرسمي أكاذيب، بل إنه اعتاد تبني خطاب شعبوي بهدف اكتساب الدعم الداخلي، حتى إن امتد الأمر إلى التزييف واختلاق الأكاذيب، منها مؤخرًا الأخبار المزيفة وغير المنطقية التي ساقتها وكالات الأنباء الإيرانية في إطار تغطيتها للهجمات على قاعدة عين الأسد الجوية في محافظة الأنبار العراقية، والتي كان الرد عليها حملة شعبية متهكمة على مواقع التواصل الاجتماعي تفضح “اللامنطقية” في التناول الإخباري.
وكشف تقرير لمحطة راديو “فاردا” الإيرانية المعارضة، أن أكاذيب وسائل إعلام رسمية أو شبه رسمية، ومنها وكالتا “فارس” و”تسنيم” ومحطة “إيريب” أو “إذاعة جمهورية إيران الإسلامية”، لاقت حملة ساخرة من جانب نشطاء، حتى إن بعض هذه الوسائل اضطر لتعديل أخباره لتجنب تضاربها مع الواقع.
حتى إنه بالعودة إلى سبتمبر 2012 سنجد أن موقع “ذي أونيون” الأمريكي الساخر نشر خبرًا هزليًّا مفاده أن القرويين الأمريكيين يفضلون الرئيس الإيراني آنذاك محمود أحمدي نجاد على الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، فما كان من وكالة “فارس” إلا أن نقلت القصة كحقيقة، بل ونسبتها لنفسها!