كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
قال وزير الدولة للشؤون الخارجية عادل الجبير في كلمته، أمس الثلاثاء، أمام البرلمان الأوروبي إن “المملكة دولة ذات سيادة لا نقبل أن تحاضروا علينا؛ توقفوا عن انتقاد قضائنا لسنا دولة من دول جمهوريات الموز، فمعلوماتكم حول السعودية مبنية على الشائعات، فالسعودية لا تحكم بالإعدام على من هم دون 18 سنة”.
وجملة لسنا جمهورية موز رغم قلة عدد كلماتها إلا أنها تعكس موقفًا سعودياً حازمًا في وجه محاولات أوروبية للتدخل في الشأن السعودي وتعكس بجلاء مدى الحزم السعودي والإصرار على التمسك بالسيادة والاستقلالية.
والمعروف أن جمهورية الموز هو مصطلح ساخر يطلق للانتقاص من أو ازدراء دولة غير مستقرة سياسيًا، وليس لها ثقل سياسي واقتصادي بين دول العالم، يعتمد اقتصادها على عدد قليل من المنتجات كزراعة الموز مثلاً، ومحكومة بمجموعة صغيرة ثرية وفاسدة.
ولا يزال هذا المصطلح يستخدم غالبًا بطريقة مهينة لوصف بعض حكومات بعض البلدان في أمريكا الوسطى ومنطقة بحر الكاريبي، بل يتسع ليشير إلى دول أمريكا الجنوبية وآسيا وأفريقيا.
صاغ المصطلح في بادئ الأمر الكاتب الأمريكي أو. هنري للإشارة إلى هندوراس في كتاب ملفوف والملوك عام 1904 وهو مجموعة قصص قصيرة تجري أحداثها في أمريكا الوسطى، ليطلق على الحكومات الدكتاتورية التي تسمح ببناء مستعمرات زراعية شاسعة على أراضيها مقابل المردود المالي جمهورية موز.
أما الاستخدام الحديث للمصطلح فجرى ليوصف به أي نظام غير مستقر أو دكتاتوري، وبالأخص عندما تكون الانتخابات فيه مزورة أو فاسدة، ويكون قائدها خادماً لمصالح خارجية.