زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
يرتبط البدو بعلاقة عشق دائمة مع الإبل، مما جعلهم يتعرفون على الكثير من الأسرار غير الدارجة والمعروفة عند عامة الناس، ووصل هذا التكيّف قديمًا لبعض الممارسات التي تضمن له ولناقته التغلب على ظروف الحياة بالصحراء في ظل الأحوال المناخية الصعبة وقلة الأمطار وندرة الأعشاب.
ومن بعض هذه الممارسات التي كانت سائدة سابقًا هي تخصيص إحدى الإبل كوسيلة احتياطية لتكون مصدرًا للحليب إذا دعت الحاجة لها، وذلك بإخفاء صغير الناقة “حوارها” فور ولادتها وتركها لفترة زمنية، وعندما تدفع الحاجة صاحب الناقة لهذا الحليب يتم تأليفها على “حوار” آخر إما بالضيار أو أي طرق أخرى، وبعد أن تستألف الناقة الحوار ويبدأ رضع أثدائها يعود إنتاجها للحليب وبغزارة وتسمى هذه الناقة في مثل هذه الحالات ” دفين “.
يذكر أن الإنسان ارتبط بالإبل منذ قديم الزمان، وسخرها لخدمته وغذائه سواء من حليبها أو لحومها، إلى جانب استخدامه لها كوسيلة تنقل وحمل الأثقال في الأسفار.
