إنفيديا تتجاوز 5 تريليونات دولار بفضل الذكاء الاصطناعي
عملية ريو.. 119 قتيلاً في أعنف تدخل للشرطة بتاريخ البرازيل
الرئيس السوري: السعودية نموذج رائد بالمنطقة في الأمن والاستقرار والاستثمار
البنك الدولي: أسعار السلع ستتراجع إلى أدنى مستوياتها
5 مكملات غذائية لا تتناسب مع القهوة
فرنسا.. الأمن يفشل في العثور على مجوهرات اللوفر
الرئيس السوري يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه نائب أمير المنطقة
هيئة الأفلام تطلق آخر محطات مؤتمر النقد السينمائي الدولي
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقية إعادة الشراء “الريبو” 25 نقطة أساس
احباط تهريب 21 كيلوجرامًا من الحشيش و65 ألف قرص محظور بجازان
انهارت الحكومة الائتلافية النرويجية، بعد انسحاب حزب التقدم الشعبي، اليوم، بعد قرار رئيسة الوزراء، إيرنا سولبرج، بالسماح لسيدة انضمت إلى تنظيم داعش الإرهابي، عندما كانت في سن صغير، بالعودة إلى الوطن.
وحزب التقدم الشعبي هو أحد أكبر 4 أحزاب يكونون حكومة الدولة الأوروبية.
وكانت سمحت إيرنا سولبرج بعودة المرأة؛ حتى يتمكن ابنها البالغ من العمر خمس سنوات والذي يعاني من مرض خطير، من تلقي العلاج الطبي.
وكانت تعيش الأم البالغة الآن 29 عامًا، مع طفليها في أحد معسكرات سوريا، وقيل إنها نرويجية تنحدر من أصل باكستاني، سافرت إلى سوريا في عام 2013، وتزوجت من مقاتل أجنبي نرويجي هناك، قُتل فيما بعد.
وتم اعتقال السيدة رسميًا لدى عودتها ووضعها في مستشفى أوسلو مع كلا الطفلين.
وقال بعض من أفراد الحكومة المنسحبين، إنهم يعتقدون أن المرأة استخدمت طفلها ذريعة للعودة إلى النرويج، وهناك كثيرون يشعرون بالاستياء من هذا.
وكانت الأم رفضت السماح للطفل المريض بالسفر بمفرده إلى النرويج، مما اُضطر المسؤولين بالسماح لها بالسفر من المعسكر الذي يسيطر عليه الأكراد في الهول.
وقالت سولبرج: اعتقدت أغلبية الحكومة أن الاهتمام بالطفل له أهمية قصوى.
ومن المرجح أن تخسر رئيس الوزراء أغلبية الأصوات بسبب هذا القرار الذي أدى إلى انهيار الحكومة، بحسب موقع ديلي ميل البريطاني.