“نحتاج لـ خبراء أجانب” .. الهلاليون يهاجمون رابطة دوري روشن إقفال طرح أبريل 2024م من برنامج صكوك السعودية المحلية بقيمة 7.396 مليارات ريال نصف المستخدمين في السعودية يقضون 7 ساعات وأكثر باستخدام الإنترنت يومياً لويس كاسترو يعود لتدريبات النصر “كواي” تتبرع بنقاط حملة “مسابقة الإحسان” لصالح مركز الملك سلمان للإغاثة انقسام بشأن مستقبل تشافي تشابي ألونسو يسعى لضم نجم الريال التأمينات الاجتماعية تحدد ضوابط صرف منحة الزواج للمستفيدين ماذا يفعل الهلال محليًا بعد الخروج من إقصائيات آسيا؟ حرس الحدود يحبط تهريب 679 كجم قات وحشيش مخدر
تناول عامل المعرفة أحمد العرفج العديد من القضايا والمواضيع، خلال استضافته في البرنامج الأسبوعي “يا هلا بالعرفج” على قناة روتانا خليجية مساء كل يوم أربعاء.
وعلق العرفج على الأمر الملكي الكريم من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بتقديم الاختبارات، مؤكدًا أن هذا الأمر الملكي يراعي شؤون ومصالح الطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات، وكذلك يدعم انتظام العملية التعليمية.
وتابع أن قرار تقديم الاختبارات جاء مبكرًا لإتاحة الفرصة للمعلمين والمعلمات لضبط المناهج قبل الاختبارات بوقت كافٍ.
وأضاف أنه تلقى بعض المطالب من المعلمين المعلمات في المناطق النائبة وأراد أن ينقلها لوزير التعليم، حيث طالبوا بتقديم الاختبارات للمرحلة الابتدائية والمتوسطة، لتكون في أسبوع من شعبان وقبل رمضان المبارك.
وتوجه العرفج بالحديث إلى أهل القصيم تعليقًا على ما تم تداوله بأن أهل القصيم زعلانين على العرفج، وقال: “إن أهل القصيم زعلانين لأنه قال إن الدخان يزرع في القصيم”، مضيفًا أن الموضوع نقل عنه بحساسية، وهو لم يقصد أي إساءة ونقل ما هو موجود في الكتب بأن الدخان كان يزرع في عيون الجواء”.
وتحدث العرفج عن العمل الخيري المستدام، حيث طالب بالعودة إلى نظام “الوقف الإسلامي” في إدارة العمل الخيري، مضيفًا أن رؤية المملكة تركز على العمل المؤسساتي العمل المنضبط العمل المنظم.
وأضاف: “نريد أن يخدم الوقف نفسه بنفسه، مثال بناء مسجد وتحته دكاكين، أو مدرسة وبجوارها مركز تجاري ينفق عليها، ونضع للوقف ناظرًا يراقب هذا الوقف”.
وخلال الحلقة أعلن العرفج عن تدشين فكرة حصالة العرفج لتشجيع المواطنين على الادخار، موضحًا أن فكرته وجدت تجاوبًا من الكثيرين.
وتحدث العرفج خلال الحلقة عن أضرار البخور، وقال: إن البحوث العلمية أثبتت أنه يدمر صحة الإنسان، وأكثر محبيه “متطرفون”، والسيرة الذاتية للبخور “ليست جيدة” ووجوده مقترن بالشعوذة.