استمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم المناطق حتى الأحد والمدني يحذر
ملتقى خبراء الاستراتيجية الـ 9 يطرح رؤى نوعية لتعزيز الأداء المؤسسي
التأمينات: لا تغيير في نسب الاشتراك للمشتركين الحاليين
دخان أسود في الفاتيكان فماذا يعني ذلك؟
ترتيب دوري روشن.. الاتحاد يُعزز صدارته والنصر يتراجع
القبض على مقيم ارتكب عمليات نصب بنشر إعلانات حملات حج وهمية
مراكز نسك عناية تتوزع في مختلف المواقع لتغطية نقاط تواجد الحجاج
الاتحاد يقلب الطاولة ويخطف فوزًا قاتلًا من النصر
عصاميون تعلن الفائزين بموسمها السادس لأفضل المشاريع الريادية السعودية
طريقة إضافة تابع في حساب المواطن
أعلنت وزارة البيئة والمياه والزراعة عن الكشف وترقيم 7075 من الإبل، على هامش فعاليات النسخة الرابعة من مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، وإنجاز الربط الإلكتروني لنظام الترقيم مع نادي الإبل، فيما بلغ إجمالي الإبل التي تم ترقيمها في مختلف مناطق المملكة أكثر من 350 ألف رأس من الإبل.
بدوره أوضح الدكتور إبراهيم قاسم (مدير عام الإدارة العامة لخدمات الثروة الحيوانية بوزارة البيئة والمياه والزراعة)، أنَّ فرق العمل الخاص بالوزارة، وبالتعاون مع نادي الإبل نجحت في ترقيم 7075 رأسًا من الإبل على هامش فعاليات النسخة الرابعة من مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، وربط نظام الترقيم الإلكتروني مع أنظمة نادي الإبل.
وأضاف: إنَّ عملية الربط ستسهم في معرفة الإبل المشاركة، والفئات التي شاركت فيها، إضافة إلى توثيق سلالات الإبل، وتسجيل قاعدة بيانات لها، علاوة على أن النادي هو همزة الوصل بين الوزارة وملَّاك الإبل، ونحن نعوِّل عليهم في توعية المشاركين بضرورة تسجيل وترقيم إبلهم لدى الوزارة.
وأشار إلى أنَّ الربط سيسهم في تسهيل الخدمات المقدَّمة لملَّاك الإبل، من خلال منصتَي الوزارة، ونادي الإبل، وذلك لجمع البيانات التي تخص ملَّاك الإبل، وأعداد إبلهم، ومواقع مراح الإبل، وأرقام الشرائح الإلكترونية لهذه الإبل، والتنسيب لسجل سلالاتها وتوثيقها، وتوفير بطاقات الملكية لهذه الإبل.
ونوَّه إلى أنَّ عملية الربط ستوفر قاعدة بيانات للنادي وللوزارة -على حدٍّ سواء- تتيح لهما متابعة بيانات المشاركين بالمهرجان، ومعرفة ملكياتهم، وحظر الإبل التي يخالف أصحابها تعليمات المهرجان، من خلال الشرائح الإلكترونية لتسهيل معرفتها مستقبلاً.
وأشاد قاسم بالتعاون المثمر بين الوزارة والنادي، نحو توعية الملَّاك بأهمية الترقيم الإلكتروني، وتوعيتهم بالأمراض التي قد تُصيب الإبل، والطرق المُثلى لتنميتها.