تشكيل مباراة مانشستر سيتي ضد تشيلسي 10 اسئله عامه صعبه مع الجواب مجلة التايم تستبعد بايدن وترامب من قائمة الشخصيات الأكثر نفوذًا إجراءات تسديد المخالفات المرورية أو الاعتراض عليها أمطار محايل.. المياه تغمر الشوارع وجريان السيول وتدفق الشلالات التعادل السلبي يحسم مباراة مازيمبي ضد الأهلي فرحة أبناء السعودية بعد تحقيقهم المراكز الأولى بمعرض جنيف الدولي للاختراعات ضبط 6 مروجين وإحباط تهريب الشبو والحشيش والإمفيتامين وظائف شاغرة في طيران أديل إنجاز يتجدد.. تعليم جازان يحصد الميدالية البرونزية على مستوى العالم
“ما حدث كان مأساويًّا، أنا حزينة على عائلة كوبي، كان بطلًا رياضيًّا، وكان أيضًا مغتصبًا”، الكلمات السابقة كانت نعي نجمة هوليوود وبطلة مسلسل WestWorld، إيفان ريتشل وود، عن رحيل لاعب كرة السلة الأمريكي كوبي براينت.
وكان كوبي براينت نجمًا في الملعب، لكن إرثه خارج ذلك أكثر تعقيدًا، إذ اعتُقل عام 2003 بتهمة الاعتداء الجنسي، وتصدرت قضيته عناوين الصحف الرئيسية آنذاك، وكانت أحلك نقطة في تاريخه كله.
وفي ذلك الوقت، اتهمت موظفة في الفندق تبلغ من العمر 19 عامًا نجم لوس أنجلوس ليكرز، البالغ من العمر 25 عامًا، بالاعتداء الجنسي في غرفته في كولورادو.
وقالت حسب وثائق المحكمة التي حصلت عليها صحيفة ديلي بيست: إنه حذرها من إبلاغ الشرطة، وبدوره قال كوبي براينت: إنه لم يجبرها على فعل أي شيء ضد إرادتها.
وجاءت تقارير المستشفيات، لتثبت أن الكدمات والجروح لا تتفق مع رواية كوبي براينت، ورغم ذلك أسقطت النيابة العامة التهم التي كان من شأنها إرساله إلى السجن مدى الحياة وإنهاء مسيرته الرياضية.
وربما بسبب هذه العقوبة المشددة، تم تسوية قضية مدنية بين لاعب كرة السلة والضحية عام 2005 مقابل مبلغ لم يكشف عنه، واعتذار علني.