كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أعلن الأمين العام لمجلس الوزراء اللبناني، القاضي محمود مكية، مساء أمس الثلاثاء، مرسوم الرئيس ميشال عون بتشكيل الحكومة برئاسة حسان دياب، الذي اعترف بأن حكومته “حكومة اللون الواحد”.
وتضمن المرسوم، الذي قرأه مكية في مؤتمر صحفي، قبول استقالة رئيس حكومة تصريف الأعمال المستقيل سعد الحريري.
ومن أبرز التغييرات التي شهدها تشكيل الحكومة الجديدة، الإطاحة بوزراء الدفاع والداخلية والخارجية، وهم بالترتيب: إلياس أبو صعب وريا الحسن وجبران باسيل صهر الرئيس اللبناني.
ومن المقرر أن يتولى مهام هذه الوزارات السيادية الثلاث، زينة عكر كنائبة لرئيس الوزراء ووزيرة للدفاع الوطني، وناصيف حتى وزيرًا للخارجية والمغتربين، ومحمد فهمي وزيرًا للداخلية والبلدين.
من جانبه، قال رئيس الحكومة حسان دياب: إن انتفاضة الشارع رسمت معالم لبنان الجديد، مُعتبرًا أن المتظاهرين كسروا حاجز الطائفية “وهدفنا الآن حماية الاستقرار”.
وتحدث دياب عن تنظيم انتخابات جديدة في البلاد بعد تعديل قانون الانتخابات، بحسب “سي إن إن”.
واعترف دياب بأنه حكومته “فعلًا حكومة لون واحد”، وهو توصيف أطلقه المتظاهرون على الحكومة الجديدة قبيل تشكيلها، إلا أنه استدرك: “وهي حكومة لبنان وأنا تكنوقراط ومن كلفني كلفني”.
في المقابل، جاء رد الشارع سريعًا على إعلان تشكيل الحكومة عبر تجمع محتجين في مدخل ساحة النجمة ببيروت، لرفض حكومة دياب، فيما قُطعت عدة طرق في مختلف أنحاء البلاد، من بينها طرق كورنيش المزرعة ببيروت في الاتجاهين، والمدينة الرياضية- الكولا، والمحور الرابط بين لبنان وسوريا في البقاع الأوسط.