ضبط 2027 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
تحذير من مسكن ألم شائع
4.16 مليار سنة.. اكتشاف أقدم صخور على وجه الأرض
إيران تعتقل شخصًا كان يجمع معلومات عن مراكز الصناعات الدفاعية لصالح إسرائيل
كأس العالم للأندية.. الهلال يتأهل إلى دور الـ 16 بفوزه على باتشوكا
الشؤون الدينية تُطلق خطة موسم العمرة لعام 1447هـ
توقعات الطقس اليوم: أتربة وغبار على 4 مناطق
الجوازات تبدأ تنفيذ مبادرة تمديد تأشيرات الزيارة المنتهية لغرض المغادرة النهائية خلال 30 يومًا
المالية ترحّب ببيان خبراء صندوق النقد الدولي حول مشاورات المادة الرابعة للعام 2025
مجلس إدارة بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة يبحث سُبل تعزيز التمويل والاستدامة المالية
قال جوزيف ويستفال، السفير الأمريكي السابق لدى المملكة، إن فرص الدبلوماسية تخدم إيران بشكل أكبر، لأن الحرب لا تخدم مصالحها، وستكثف من جهودها في محادثات القنوات الخلفية، ومع ذلك يجب الحذر من الأعمال الانتقامية الإرهابية المحتملة من إيران، فهو عدو لا أمان له، بحسب وكالة بلومبرغ.
تراجعت إيران والولايات المتحدة عن شفا الحرب هذا الأسبوع، لكن التوترات الأساسية التي أدت إلى موجة من العنف في الشهر الماضي لم تتلاشى وتصاعدت الضغوط المفروضة على طهران بشكل أكبر.
وعلى الرغم من التخفيف المتواضع للتوترات، حيث قال الرئيس دونالد ترامب يبدو أن إيران تتراجع، ففي رأي الدبلوماسي الغربي الكبير أن طهران لن تتراجع عن هدفها المتمثل في الانتقام من الولايات المتحدة لقتل أحد كبار قادتها، قاسم سليماني.
ويتوقع الدبلوماسيون الحاليون والسابقون وكبار المسؤولين في البنتاغون، أن يعود الصراع على الأرجح إلى النمط التاريخي الأكثر شيوعًا: الضربات على حلفاء ومنشآت الولايات المتحدة، والهجمات الإلكترونية ومضايقة السفن في الخليج العربي.
وقال وليام بيرنز، نائب وزير الخارجية الأمريكي الأسبق والذي أصبح الآن رئيسًا لمؤسسة كارنيجي للسلام الدولي: إيران تريد تجنب حرب شاملة مع الولايات المتحدة لأنه من الواضح أنه لا يمكنها الفوز بها، إن قيادتها حريصة على الانتقال من دور الهجوم الضاري غير المتكافئ، إلى الهجوم المعتاد الخبيث والذي تشعر فيه بمزيد من الراحة.
ويحذر كبار مسؤولي البنتاغون من أن التهديد لم تنته بعد، وقال الجنرال مارك ميلي، رئيس هيئة الأركان المشتركة إن قادته يتوقعون من الميليشيات التي لها روابط جوهرية مع إيران القيام بعمليات إرهابية ضد القوات الأمريكية وقوات التحالف في العراق وربما في أماكن أخرى.
وقال أنتوني كوردسمان، محلل للأمن القومي بشأن عدد من النزاعات العالمية: يفضل الإيرانيون استخدام أساليب أكثر تقليدية، إنهم يُكرهون ويهددون المسؤولين الشيعة في العراق الذين لا يتماشون مع سياساتهم.