تحرش واحتيال.. متهمون بعدة جرائم في قبضة الأمن آرسنال يدك شباك تشيلسي بخماسية نظيفة الميز النسبية في الطائف ببرنامج ريف شيري تطلق عصرًا جديدًا من تقنية QPower في معرض بكين للسيارات شروط اختيار مكان المنحل تردد SSC وBeIN Sports AFC HD الناقلتين لـ نهائي دوري أبطال آسيا 2024 جماهير الهلال تهاجم نجمي الفريق بعد الإقصاء الآسيوي إكس تؤكد إطلاقها تطبيقًا للتلفاز الذكي أسئلة صعبة مع الجواب دينية النفط يصعد 1% مع هبوط الدولار
يطلق مشروع سلام للتواصل الحضاري خلال الأيام القادمة أولى لقاءاته ضمن برنامجه “تواصل” التي تتزامن مع استضافة المملكة قمة العشرين لهذا العام، وسيتم لقاء مجموعات من المقيمين في المملكة من دول مجموعة العشرين مع مجموعات شبابية من خريجي برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي الذي يشرف عليه مشروع سلام للتواصل الحضاري، ويصل عددها إلى 18 لقاءً في مدينة الرياض خلال عام 2020م.
وينطلق لقاء (تواصل) بهدف تعزيز التواصل الحضاري والتعريف بالمنجزات الحضارية للمملكة وللقيام بدور فعّال لتجسير سبل التواصل بين شابات وشباب العالم مستفيدًا من ترؤس المملكة قمة العشرين، إضافة إلى الجهود التي تبذلها في إطار رؤية 2030، وكذلك ما تقوم به من دور بناء في ترسيخ التواصل العالمي، وتوطيد المفاهيم التي تُعنى بقضايا التواصل والتعايش والتسامح على مستوى العالم.
ويمثل الشباب السعودي في هذه اللقاءات فريق من خريجي برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي المؤثرين، بهدف إبراز قيم المجتمع السعودي والمعالم الحضارية والسياحية للمملكة، إضافة إلى نجاحات الشباب السعودي وما تحقق لهم من خلال رؤية المملكة 2030.
ويبدأ برنامج تواصل هذه السلسلة بلقاء وقد سعودي مع وفد ياباني مؤلف من شابات وشباب مقيمين في المملكة، وذلك يوم الثلاثاء القادم، ويتضمن اللقاء عددًا من الأنشطة والفعاليات، ومن أبرزها عرض فيلم تعريفي عن مشروع سلام، ثم يليها فعالية (تحدي المعالم) بين الوفدين، وتنطلق على شكل أسئلة عن أشهر معالم البلدين الصديقين السعودية واليابان، ثم حديث ونقاش حول أهداف التنمية المستدامة، يليها فعالية (تحدي القيم) والتي تهدف إلى التعرف على قيم المجتمعين السعودي والياباني، ويختتم اللقاء بنقاش حول مجموعة العشرين، وأهدافها وفعالياتها، وأهمية مشاركة البلدين فيها، إضافة إلى بعض الفعاليات الترفيهية الأخرى.
يُذكر أن (تواصل) أحد برامج مشروع سلام للتواصل الحضاري، ويتضمن لقاءات تجمع مجموعة من الشابات والشباب السعوديين مع نظرائهم من جنسيات عربية وأجنبية مختلفة لفتح قنوات التواصل فيما بينهم، وتحقيق التفاهم بين الشعوب والمجتمعات، وإظهار الصورة الحضارية للمملكة.