فيصل بن بندر يوجه الجهات المعنية بسرعة رفع تقارير نتائج الحالة المطرية
استمرار هطول أمطار غزيرة على أجزاء من منطقة الرياض
تعليم الرياض: تعليق الدراسة الحضورية غدًا
جامعة جدة تعلن بدء القبول في برامج الدراسات العليا للعام 2026
النفط يتراجع وسط توقعات بفائض المعروض
المنتخب السعودي يخسر أمام الأردن ويودع كأس العرب
خالد بن سلمان يبحث مستجدات الأحداث مع كبير مستشاري الرئيس الأمريكي
السعودية تعزي المغرب في ضحايا فيضانات آسفي
وظائف شاغرة بـ شركة سبيماكو الدوائية
الدراسة عن بُعد غدًا في مدارس الشرقية ومحافظة الأحساء
أظهر مقطع فيديو فضيحة جديدة للنظام الإيراني وإعلامه الفاشل، بعد أن بث التلفزيون الإيراني فيديو لطائرات إنقاذ زعم أنها تنقذ المحتجزين في سيول بلوشستان ولكن الحقيقة أن الفيديو من الإمارات.
وليست هي المرة الأولى التي ينشر فيها الإعلام الإيراني الرسمي أكاذيب، بل إنه اعتاد تبني خطاب شعبوي بهدف اكتساب الدعم الداخلي، حتى إن امتد الأمر إلى التزييف واختلاق الأكاذيب، منها مؤخرًا الأخبار المزيفة وغير المنطقية التي ساقتها وكالات الأنباء الإيرانية في إطار تغطيتها للهجمات على قاعدة عين الأسد الجوية في محافظة الأنبار العراقية، والتي كان الرد عليها حملة شعبية متهكمة على مواقع التواصل الاجتماعي تفضح “اللامنطقية” في التناول الإخباري.
وكشف تقرير لمحطة راديو “فاردا” الإيرانية المعارضة، أن أكاذيب وسائل إعلام رسمية أو شبه رسمية، ومنها وكالتا “فارس” و”تسنيم” ومحطة “إيريب” أو “إذاعة جمهورية إيران الإسلامية”، لاقت حملة ساخرة من جانب نشطاء، حتى إن بعض هذه الوسائل اضطر لتعديل أخباره لتجنب تضاربها مع الواقع.
حتى إنه بالعودة إلى سبتمبر 2012 سنجد أن موقع “ذي أونيون” الأمريكي الساخر نشر خبرًا هزليًّا مفاده أن القرويين الأمريكيين يفضلون الرئيس الإيراني آنذاك محمود أحمدي نجاد على الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، فما كان من وكالة “فارس” إلا أن نقلت القصة كحقيقة، بل ونسبتها لنفسها!