أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
استهدفت صواريخ إيران الباليستية قاعدة عين الأسد أو “القادسية” سابقًا في العراق، وهي ثاني أكبر القواعد الجوية في هذا البلد بعد “قاعدة بلد” الجوية، كما أنها مقر قيادة الفرقة السابعة بالجيش الأميركي، وقريبة 10 كيلومترات من ناحية “البغدادية” بمحافظة الأنبار.
وكانت بداية بناء قاعدة عين الأسد في 1980 ثم انتهت بعد 7 أعوام بتكاتف من مجموعة شركات يوغوسلافية، بحيث تسع أكثر من 5000 عسكري مع العسكرية اللازمة لإيوائهم، كالملاجئ والمخازن المحصنة والثكنات والطائرات، إضافة للمرافق الخدماتية، ومنها المسابح الأولمبية المفتوحة والمغلقة، وملاعب كرة قدم، كما فيها دار سينما ومسجد ومدرسة ابتدائية وثانوية، إلى جانب مكتبة ومستشفى وعيادة طبية.
ونشرت قناة “العربية” مقطع فيديو يلخص المعلومات عنها، حيث أوت قاعدة عين الأسد خلال فترة الحرب العراقية- الإيرانية 3 أسراب من طائرات “ميغ- 21 أس” كما و”ميغ-25 أس” وهي كبقية القواعد الجوية العراقية تعرضت لغارات جوية مكثفة خلال حرب الخليج باستخدام القنابل الموجهة بالليزر. كما تعرضت “عين الأسد” فجر اليوم الأربعاء، لهجوم بالصواريخ من الحرس الثوري الإيراني، كرد على هجوم استهدف الجنرال قاسم سليماني فجر يوم الجمعة الماضي.
واحتلت القوات الأميركية قاعدة عين الأسد في 2003 واستخدمتها كقاعدة جوية، ومركز رئيسي لنقل القوات والمؤن طوال فترة الوجود الأميركي في العراق حتى ديسمبر 2011 حين تسلمتها القوات العراقية بصورة نهائية، ثم تواجد فيها بدءاً من نهاية 2014 أكثر من 300 من أفراد الجيش الأميركي لتدريب القوات العراقية على محاربة “داعش” بشكل خاص، باعتبارها قريبة من ناحية “البغدادية” التي وقعت في 2015 تحت سيطرة التنظيم المتطرف.