اقتران القمر مع المريخ في سماء الشمالية
اختلاس كهرباء من مسجد في القويعية
فيصل بن فرحان يصل إلى ألمانيا في زيارة رسمية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ 94
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
رصد بقع شمسية عملاقة من سماء عرعر
جَدَاد النخيل في المدينة المنورة.. آخر مراحل جني التمور
جماهير النصر.. سور عالٍ لا يُخترق
مشاهد البرق والشلالات تزيّن سماء الباحة وطبيعتها
شرطة الرياض تباشر بلاغ امرأة تعرضت لاعتداء من رجلين و4 نساء
كشف الجنرال المتقاعد، خوان رافائيل بوستيلو، يوم أمس الجمعة، عن مسؤولية القوات المسلحة في السلفادور، عن مذبحة شهيرة وقعت عام 1981، خلال الحرب الأهلية في البلاد، راح ضحيتها أكثر من 1000 شخص.
وبحسب ما قاله القائد السابق للقوات الجوية أمام المحكمة يوم أمس، فإن كتيبة “أتلاكاتل” نفذت مذبحة “الموزوت” في شرق السلفادور، تلك المذبحة التي قتل فيها القرويون العزل من السلاح، موضحا أن معظم الضحايا كانوا من النساء والأطفال.
وأوضح خلال جلسة المحكمة في بلدة سان فرانسيسكو جوتيرا في مورازان، أن تلك المذبحة تمت بأوامر من الكولونيل دومينجو مونتيروسا قائد كتيبة أتلاكاتل، لافتا إلى أنه لم يشارك في تلك المذبحة.
وكان تقرير للأمم المتحدة أوضح قيام جنود بتعذيب وإعدام أكثر من ألف شخص من سكان الموزوت والقرى المحيطة بها في منطقة مورازان، أثناء بحثهم عن متمردين في شهر ديسمبر من عام 1981، بأمر من مونتيروسا الذي لقى حتفه بعد المذبحة بثلاثة سنوات، إثر انفجار طائرة هليكوبتر كان على متنها.
وأعيد فتح القضية عام 2016، حيث يتم محاكمة 16 مسؤولًا عسكريًا، منهم وزير الدفاع السابق جوليرمو جارسيا، لتورطهم في تلك المذبحة.
ودارت الحرب الأهلية في السلفادور بين عامي 1980 و1992 بين متمردين يساريين والجيش السلفادوري، تلك الحرب التي أودت بحياة 75 ألف شخص، واختفاء ثمانية آلاف آخرين.