مركز 911 يستعرض تجربة حية عبر تقنية الواقع لزوّار معرض واحة الأمن
ارتفاع عدد المراكز اللوجستية في السعودية إلى 23 مركزًا في 2024
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة جازان حتى المساء
استقرار أسعار الذهب اليوم
بدء تداول أسهم الرمز للعقارات في السوق السعودية اليوم
حساب المواطن يوضح الموقف حال إضافة تابع بتاريخ 10 ديسمبر
فتح باب القبول في برامج الدبلوم بالكلية التطبيقية بجامعة نجران
إخلاء طبي لمواطن من إندونيسيا لتلقي العلاج بالسعودية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وسيول على 6 مناطق
يومًا بعد يوم تثبت المسؤولة الأممية لحقوق الإنسان أنييس كالامار، أنها رمز للخداع والكذب والدجل والمتاجرة بحقوق الإنسان تحت غطاء الإنسانية وتتحدث لمن يدفع أكثر، حتى أصبحت دمية بيد صناع الموت.
إنها الفرنسية أنييس كالامار خبيرة حقوق الإنسان في الأمم المتحدة التي تتعمد إلقاء التهم جزافًا، فنراها تارة تتحدث عن خرق حقوق الإنسان في اليمن، وتعد تقارير مغلوطة داعمة لمليشيا الحوثي الإرهابية الانقلابية، وتارة تتحدث عن مقتل خاشقجي وأخيرًا مزاعم قرصنة هاتف بيزوس.
ويؤكد المراقبون أن أجندة كالامار ضد الاستقرار في المنطقة، وهي أكثر مَن استرزقت من قضية جمال خاشقجي، وتسامحت مع الانتهاكات التركية ضد الصحفيين، كما تهربت من قضية العنف ضد حقوق العراقيين.
كما تجاهلت كالامار الجريمة التركية بحق زكي مبارك، مؤكدين أن أجندتها مشبوهة وتقتل مصداقيتها.