وظائف شاغرة لدى شركة صدارة للكيميائيات
وظائف شاغرة في شركة ساتورب
وزارة الداخلية تُطلق ختمًا خاصًّا بمؤتمر أبشر 2025
متحدث الأرصاد يوضح حقيقة مقاطع غرق أحياء في الرياض
تعليق الدراسة الحضورية بجامعة الأمير محمد بن فهد
الفريق البسامي يصدر قرارات ترقية 1911 فردًا من منسوبي الأمن العام
القبض على شخص لقيادته مركبته بدون لوحات وبسرعة عالية وتهور بحائل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيسة جمهورية تنزانيا المتحدة
وظائف شاغرة بـ هيئة عقارات الدولة
الجامعة الإسلامية تعلن إطلاق مسابقة الخطابة والشعر والخط العربي
جدد رئيس الوزراء اللبناني المستقيل سعد الحريري التأكيد على رفضه تأليف حكومة جديدة نافيًا في الوقت ذاته أن يكون له أو لأنصاره يد في تعطيل تشكيل حكومة لبنان الجديدة.
وقال الحريري: التحليلات التي تتحدث عن سيناريوهات تربط عرقلة تأليف الحكومة بترتيب عودتي إلى رئاسة الحكومة مجرد أوهام ومحاولات مكشوفة لتحميلي مسؤولية العرقلة وخلافات أهل الفريق السياسي الواحد.
وتابع الحريري : قراري حاسم بأن كرسي السلطة صار خلفي، وأن استقالتي استجابت لغضب الناس كي تفتح الطريق لمرحلة جديدة ولحكومة تنصرف إلى العمل وتطوي صفحة المراوحة في تصريف الأعمال.
وأضاف : أما للمتخوفين من هذه السيناريوهات والقائلين بان أحدًا من أولياء أمر التأليف لم يعد يريد سعد الحريري في رئاسة الحكومة فأقول: سعد الحريري اتخذ قراره ومفتاح القرار بيده.. فتشوا عمن سرق مفاتيح التأليف وأقفل الأبواب على ولادة الحكومة.
وعلى مدى الأيام الماضية شن الحريري هجومًا على الفرقاء السياسيين في لبنان الذين فشلوا في تأليف حكومة جديدة بعد مرور 90 يومًا على استقالته.
وقال الحريري أمس: إن الجيش والقوى الأمنية كافة تتولى مسؤولياتها في تطبيق القوانين ومنع الإخلال بالسلم الأهلي، وهي تتحمل يوميًا نتائج المواجهات مع التحركات الشعبية لافتًا إلى أن الاستمرار في دوامة الأمن بمواجهة الناس تعني المراوحة في الأزمة وإصرارًا على إنكار الواقع السياسي المستجد.
وتابع الحريري : حكومتنا استقالت في سبيل الانتقال إلى حكومة جديدة تتعامل مع المتغيرات الشعبية لكن التعطيل مستمر منذ تسعين يومًا فيما البلاد تتحرك نحو المجهول والفريق المعني بتشكيل حكومة يأخذ وقته في البحث عن جنس الوزارة.
وختم الحريري بالقول : المطلوب حكومة جديدة على وجه السرعة تحقق في الحد الأدنى ثغرة في الجدار المسدود وتوقف مسلسل الانهيار والتداعيات الاقتصادية والأمنية الذي يتفاقم يومًا بعد يوم مضيفًا أن استمرار تصريف الأعمال ليس هو الحل فليتوقف هدر الوقت ولتكن حكومة تتحمل المسؤولية.