الفرق بين درجتي الحرارة الكبرى والصغرى ومتى تُقاسان
الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
الغذاء والدواء تُعلِّق تسجيل مصنع أوروبي بعد رصد تجاوزات حرجة في التصنيع الدوائي
إغلاق مطار لندن ساوثيند وإلغاء كل الرحلات بعد تحطم طائرة
رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي تختتم أعمال موسم حج 1446هـ
حرس الحدود ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بمكة المكرمة
اعتدال وتليجرام يكافحان التطرف الرقمي بإزالة 30 مليون مادة متطرفة
القبض على مواطن لترويجه 13 كيلو قات في عسير
أكثر من 187 ألف مستفيد من مركزي الخدمات الشاملة في ساحات المسجد النبوي
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ماكرون
كشف الجنرال المتقاعد، خوان رافائيل بوستيلو، يوم أمس الجمعة، عن مسؤولية القوات المسلحة في السلفادور، عن مذبحة شهيرة وقعت عام 1981، خلال الحرب الأهلية في البلاد، راح ضحيتها أكثر من 1000 شخص.
وبحسب ما قاله القائد السابق للقوات الجوية أمام المحكمة يوم أمس، فإن كتيبة “أتلاكاتل” نفذت مذبحة “الموزوت” في شرق السلفادور، تلك المذبحة التي قتل فيها القرويون العزل من السلاح، موضحا أن معظم الضحايا كانوا من النساء والأطفال.
وأوضح خلال جلسة المحكمة في بلدة سان فرانسيسكو جوتيرا في مورازان، أن تلك المذبحة تمت بأوامر من الكولونيل دومينجو مونتيروسا قائد كتيبة أتلاكاتل، لافتا إلى أنه لم يشارك في تلك المذبحة.
وكان تقرير للأمم المتحدة أوضح قيام جنود بتعذيب وإعدام أكثر من ألف شخص من سكان الموزوت والقرى المحيطة بها في منطقة مورازان، أثناء بحثهم عن متمردين في شهر ديسمبر من عام 1981، بأمر من مونتيروسا الذي لقى حتفه بعد المذبحة بثلاثة سنوات، إثر انفجار طائرة هليكوبتر كان على متنها.
وأعيد فتح القضية عام 2016، حيث يتم محاكمة 16 مسؤولًا عسكريًا، منهم وزير الدفاع السابق جوليرمو جارسيا، لتورطهم في تلك المذبحة.
ودارت الحرب الأهلية في السلفادور بين عامي 1980 و1992 بين متمردين يساريين والجيش السلفادوري، تلك الحرب التي أودت بحياة 75 ألف شخص، واختفاء ثمانية آلاف آخرين.