الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
الذهب يرتفع 1% والفضة تتجاوز 66 دولارًا
الصحة العالمية: مقتل 1600 شخص في هجمات على المرافق الصحية بالسودان
ارتفاع أسعار النفط عالميًا
الأمير عبدالعزيز بن سعود يفتتح مؤتمر أبشر 2025
سلمان للإغاثة يدشّن مشروع توزيع 267 طنًا من التمور في السودان
سجل ميناء عدن عام 2019م رقمًا قياسيًا هو الأكبر على الإطلاق في تاريخه، وأسهمت منحة الرافعات السعودية التي قدمت إلى الميناء في زيادة الواردات الإغاثية والتجارية.
وأوضح مدير الإعلام بمؤسسة موانئ خليج عدن عبدالله الشرفي أن هناك زيادة في نسبة تفريغ البضائع العام المنصرم 2019م بنسبة بلغت 14 % عن عام 2018، إضافة إلى ما نسبته 17 % كزيادة في عدد مناولات الحاويات.
وأضاف الشرفي أن الميناء أفرغ ما يزيد عن خمسة ملايين طن من البضائع في ميناء الحاويات خلال العام المنصرم، وحقق ميناء عدن زيادة في مناولة البضائع الجافة خلال العام 2019 تقدر بنسبة 14% عن العام الذي سبقه مسجلًا 637,042,5 أطنان.
وكانت المملكة العربية السعودية قد دعمت الميناء بتوفير رافعتين بقدرة 60 طنًا، ضمن دعم البرنامج الذي شمل مختلف الموانئ في المحافظات اليمنية.
كما قدمت السعودية رافعة بقدرة 60 طنًا لميناء المخا، ورافعة 60 طنًا لميناء المكلا، ورافعة 30 طنًا لميناء نشطون، ورافعة بقدرة 30 طنًا لميناء سقطرى.
وتكمن أهمية الدعم السعودي في زيادة الطاقة الإنتاجية للموانئ اليمنية، وتحسين تدفقات المساعدات الإنسانية والمواد الطبية والشحنات التجارية، إضافة إلى تعزيز كفاءة إيصال المساعدات الإنسانية ودخول السلع التجارية، وزيادة القدرات لاستقبال الواردات.
واستأنف ميناء عدن العمل في 2016م بعد توقف ما يقارب 5 أشهر، ويعد الميناء الواقع في خليج عدن على الساحل الجنوبي لليمن من أكبر الموانئ الطبيعية بالعالم، وتم تصنيفه في خمسينيات القرن الماضي ثاني ميناء في العالم بعد نيويورك لتزويد السفن بالوقود.