تجاوز الإشارة الحمراء مخالفة وخطر يهدد السلامة
بدء مشروع إعادة تطوير وتوسعة جامع الشيخ محمد بن عثيمين بعنيزة
خارجية قطر: تصريحات نتنياهو المتهورة محاولة مشينة لتبرير الهجوم الجبان
ترامب: لقد توفي تشارلي كيرك العظيم الأسطوري
الرئيس الفلسطيني: خطاب ولي العهد يعكس الموقف التاريخي الأصيل للسعودية قيادة وشعبًا
عبدالعزيز بن سعود: القيادة وجهت بتسخير كافة الإمكانيات لدعم أمن قطر واستقرارها
قدم نفسه حاكمًا محتملًا لغزة.. السلطة الفلسطينية تعتقل سمير حليلة
السمنة تؤثر على 188 مليون طفل ومراهق في سن الدراسة
استقرار أسعار الذهب اليوم
وفاة وإصابات جراء تصادم بين مركبتين في الرياض
المواطن – محمد سمعه
تكاثرت الأزمات في الفترة الأخيرة على نادي الاتحاد برئاسة أنمار الحائلي، بسبب عدم القدرة على اختيار مدرب جيد ولاعبين مميزين للعميد إضافة إلى التخبط الإداري المستمر الذي نتج عنه إقالة الهولندي هينك تين كات من تدريب الفريق، ليكون المدرب الثاني المُقال من تدريب الاتحاد بموسم واحد.
وجاءت أزمة جديدة، تُهدد استمرار الحائلي في كرسي رئاسة الاتحاد، وهي أزمة عدم دفع مستحقات صفقة انتقال اللاعب هارون كمارا من القادسية للعميد مؤخرًا.
وأصبحت جماهير الاتحاد غاضبة من استمرار أنمار الحائلي ومجلس إدارته لرئاسة النادي، لتأتي هذه الأزمة الجديد لتُزيد الفجوة، وتهدد استمرار المجلس خلال المرحلة المقبلة.
وكانت الجماهير الاتحادية، اتهمت مجلس إدارة النادي بعدم امتلاك الخبرة الإدارية لإدارة النادي، حيث قالوا بأن فترة الحائلي شهدت كثرة الأزمات للنادي.
وتقدم نادي القادسية بشكوى رسمية إلى غرفة فض المنازعات في الاتحاد السعودي لكرة القدم ضد نادي الاتحاد بسبب صفقة هارون كمارا.
وأكدت تقارير صحافية، اليوم الخميس، أن إدارة القادسية تُطالب في شكواها بمستحقاتها المالية من صفقة انتقال هارون كمارا إلى الاتحاد والتي تُقدر بحوالي 13 مليون ريال.
وتسلمت إدارة نادي القادسية 6 ملايين ريال فقط من صفقة هارون كمارا كدفعة أولى، فيما تُمثل الـ13 مليون قيمة دفعتين لم تقم إدارة الاتحاد بسدادهما.
وانتقل هارون كمارا إلى صفوف الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتحاد خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية بعقد يمتد لـ5 سنوات.
وكان من المقرر أن تسدد إدارة الاتحاد الدفعة الثانية بعد شهرين من توقيع هارون كمارا على أن يتم تسديد الدفعة الأخيرة شهر يناير الماضي، وهو ما لم يحدث، ما دفع القادسية لتقديم شكوى.