مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11303 نقاط
القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
استشارات تعليمية ومبادرات نوعية في جناح تعليم الرياض بالمعرض الدولي للمدارس
250 مظلة متحرّكة مزوّدة بـ 436 مروحة رذاذ لتلطيف الأجواء في ساحات المسجد النبوي
كويكب بحجم منزل يقترب من الأرض بسرعة هائلة
تطبيقات التواصل الاجتماعي تتصدر مشهد الاستخدام الرقمي في السعودية
اصطفاف القمر والزهرة وزُحل فجر الخميس
وظائف شاغرة في هيئة كفاءة الإنفاق
قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بعد وفاة نادية لطفي الفنانة المصرية الكبيرة، أبدت زميلتها يسرا حزنها الشديد لرحيل الفنانة المخضرمة معتبرة أنها فقدت أمها الثانية، كاشفة عن أكثر موقف جمعها بفنانة العصر الذهبي، وأثر بها.
وصُدم عشاق الفنانة أمس بـ وفاة نادية لطفي عن عمر ناهز الـ83 عامًا، بعد أن دخلت في غيبوبة الأربعاء الماضي.
وقالت يسرا بحسب تصريحات إلى “سكاي نيوز عربية”: “فقدت أمي العام الماضي، واليوم فقدت أمي الثانية. نادية كانت صديقةً وأماً وأختًا وسندًا لي”.
وشددت يسرا على الجانب الإنساني من شخصية لطفي، قائلة: “لقد كانت سيدة جدعة بكل معنى الكلمة، وكان لديها حس وطني كبير”.
ولدى سؤالها عن طبيعة العلاقة التي جمعتها بالفنانة الراحلة، قالت: “آخر مكالمة جمعتني بها كانت طويلة، تحدثنا فيها عن أشياء كثيرة، وكأننا كنا نودع بعضنا البعض”.
وتطرقت إلى مزيد من التفاصيل بالقول: “نادية لن تعوض ولن أجد امرأة بمثل إنسانيتها وحنانها.. عندما كانت تشاهد أعمالي كانت تحرص على مهاتفتي لنناقشها سوياً، وهذا ما كنت أفعله مع أمي التي فقدتها، والآن رحلت نادية أيضًا”.
كما نوهت إلى أنه عندما كانت تظهر أي أخبار سيئة أو إشاعات عنها، كانت مكالمة نادية هي أول المكالمات التي تتلقاها دومًا، لتطمئن عليها.
وأعربت يسرا عن حزنها الشديد لعدم تمكنها من “وداع” لطفي، قائلة: “أنا حاليًا خارج مصر، مما يعني أنني لن أتمكن من وداع نادية وحضور جنازتها. لن أتمكن من العودة إلى البلاد قبل الـ15 من فبراير”.