تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
قالت صحيفة ذا آراب ويكلي البريطانية، إن مدينة نيوم تعد واحدة من أحجار الزاوية في الرؤية السعودية الطموحة 2030، وهي واحدة من أكثر مشاريع التطوير طموحًا في الآونة الأخيرة في العالم، ومن خلالها ستحتضن المملكة المستقبل.
ولفت التقرير إلى أنه سيتم تشييد مشروع نيوم بقيمة 500 مليار دولار في منطقة تبوك في شمال غرب المملكة على البحر الأحمر في مساحة تقارب مساحة بلجيكا، ومن المتوقع أن يكون هذا المشروع بمثابة وادي سيليكون الشرق الأوسط، وسيضم أكثر من مليون شخص من جميع أنحاء العالم يعملون ويقيمون هناك، وتشمل موانئ ومراكز بحوث وأماكن الترفيه والرياضة.
وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن نيوم تمتلك إمكانية جذب أعظم العقول وأفضل المواهب في العالم، للوظائف الأكثر ربحًا في العالم، في أكثر مدن العالم ملاءمة للعيش.

أكثر من خيال علمي:
تمحورت التقارير حول المشروع حول الديناصورات الآلية، والمساعدة المنزلية بالذكاء الاصطناعي، والشواطئ المتوهجة في الظلام، والقمر الاصطناعي العملاق، ما يجعلها مدينة أشبه بمدن الخيال العلمي في الروايات والأفلام، ومع ذلك، فإن هناك جانباً آخر للمشروع وهو أنه يتماشى مع روح الإصلاحات واسعة النطاق التي مرت بها المملكة في السنوات الأخيرة، من اجتماعية واقتصادية وترفيهية.
وتابع التقرير: ستركز نيوم على تسعة قطاعات استثمارية متخصصة وظروف معيشية من شأنها أن تدفع مستقبل الحضارة الإنسانية والطاقة والمياه، والتنقل، والتكنولوجيا الحيوية، والغذاء، والعلوم التكنولوجية والرقمية، والصناعة التحويلية المتقدمة، ووسائل الإعلام والترفيه إلى الأمام.
المملكة هي المستقبل:
قال تقرير الصحيفة البريطانية، إن وكالات التوظيف العالمية لاحظت طفرة في المديرين التنفيذيين، وخاصة من قطاع العقارات، الذي يتطلعون إلى الانتقال إلى المملكة، ويرجع ذلك إلى العديد من المشاريع الضخمة التي تشكل جزءًا من الرؤية الأوسع 2030 والتي ستحتضن من خلالها المملكة المستقبل في السنين القليلة المقبلة.