مخدرات في حديقة مقرب من وزيرة إسرائيلية!
ارتفاع ضغط الدم لدى الأطفال يزيد مخاطر الإصابة بأمراض القلب
طرح 4 فرص استثمارية لدعم الأنشطة الزراعية والحيوانية في الباحة
ارتفاع صادرات السيارات الكورية الجنوبية بأكثر من 8% الشهر الماضي
أمطار غزيرة ورياح شديدة على منطقة جازان حتى المساء
توقعات الطقس اليوم: أمطار وبرد ورياح على عدة مناطق
محمد بن سلمان في الدوحة.. مرجعية التشاور لوحدة الصف والموقف
4 سلوكيات خاطئة عند الازدحامات المرورية
لقطات من تخريج الدورة 106 من طلبة كلية الملك فيصل الجوية
الرئيس الموريتاني يزور المسجد النبوي
قالت صحيفة ذا آراب ويكلي البريطانية، إن مدينة نيوم تعد واحدة من أحجار الزاوية في الرؤية السعودية الطموحة 2030، وهي واحدة من أكثر مشاريع التطوير طموحًا في الآونة الأخيرة في العالم، ومن خلالها ستحتضن المملكة المستقبل.
ولفت التقرير إلى أنه سيتم تشييد مشروع نيوم بقيمة 500 مليار دولار في منطقة تبوك في شمال غرب المملكة على البحر الأحمر في مساحة تقارب مساحة بلجيكا، ومن المتوقع أن يكون هذا المشروع بمثابة وادي سيليكون الشرق الأوسط، وسيضم أكثر من مليون شخص من جميع أنحاء العالم يعملون ويقيمون هناك، وتشمل موانئ ومراكز بحوث وأماكن الترفيه والرياضة.
وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن نيوم تمتلك إمكانية جذب أعظم العقول وأفضل المواهب في العالم، للوظائف الأكثر ربحًا في العالم، في أكثر مدن العالم ملاءمة للعيش.
أكثر من خيال علمي:
تمحورت التقارير حول المشروع حول الديناصورات الآلية، والمساعدة المنزلية بالذكاء الاصطناعي، والشواطئ المتوهجة في الظلام، والقمر الاصطناعي العملاق، ما يجعلها مدينة أشبه بمدن الخيال العلمي في الروايات والأفلام، ومع ذلك، فإن هناك جانباً آخر للمشروع وهو أنه يتماشى مع روح الإصلاحات واسعة النطاق التي مرت بها المملكة في السنوات الأخيرة، من اجتماعية واقتصادية وترفيهية.
وتابع التقرير: ستركز نيوم على تسعة قطاعات استثمارية متخصصة وظروف معيشية من شأنها أن تدفع مستقبل الحضارة الإنسانية والطاقة والمياه، والتنقل، والتكنولوجيا الحيوية، والغذاء، والعلوم التكنولوجية والرقمية، والصناعة التحويلية المتقدمة، ووسائل الإعلام والترفيه إلى الأمام.
المملكة هي المستقبل:
قال تقرير الصحيفة البريطانية، إن وكالات التوظيف العالمية لاحظت طفرة في المديرين التنفيذيين، وخاصة من قطاع العقارات، الذي يتطلعون إلى الانتقال إلى المملكة، ويرجع ذلك إلى العديد من المشاريع الضخمة التي تشكل جزءًا من الرؤية الأوسع 2030 والتي ستحتضن من خلالها المملكة المستقبل في السنين القليلة المقبلة.