المياه تشرع في تنفيذ 23 مشروعًا بالمدينة المنورة بأكثر من 814 مليون ريال
سامسونغ تزيد المواد القابلة لإعادة التدوير في هواتفها
ارتفاع موجودات ساما في مايو إلى أعلى مستوى منذ يوليو 2022
كاتريون توقع عقدًا مع أرامكو بـ33 مليون ريال
تراجع أسعار النفط اليوم
ضوابط واشتراطات ممارسة الأنشطة الصناعية خارج المواقع المخصصة
المصرف الليبي يكشف عن عمليات تزوير ضخمة بالمليارات
انتهاء المهلة الممنوحة للشركات لإيداع القوائم المالية اليوم
المنخفض باري يصل إلى الساحل الشرقي للمكسيك
آثار ونقوش العرضيات شاهدة على العصور البائدة
المواطن – الرياض
على الرغم من أن تركيا وغيرها من الدول الإسلامية قد وقعت على التزامات بعدم توظيف العمرة أو الحج للأغراض السياسية إلا أن الصمت الحكومي التركي إزاء ما فعله “صالح تورهان” ومجموعته الغوغائية في الحرم، يرسم علامات استفهام كبيرة إزاء ارتياحهم لما جرى مما يجعل أنقرة شريكاً محتملاً في الضلوع خلف هذه المجموعة الغوغائية.
وبحسب المراقبين فإن خطورة هذه الحركة الغوغائية وتداعياتها الخطيرة تتضح مع انكشاف هوية هذا الشخص المدعو صالح تورهان، القيادي في جمعية شباب الأناضول والمقرب من شركة سادات الأمنية المملوكة لحزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا والتي تعد بمثابة الحرس الثوري لأردوغان.
جمعية شباب الأناضول:
• هي منظمة تركية أصولية مشبوهة
• تؤمن بأدبيات جماعة الإخوان المصنفة إرهابية
• تهدف إلى اختراق الشباب التركي والغرب وغرس أفكار العثمانيين الجدد
ما هي شركة سادات
• تمثل الحرس الثوري لأردوغان
• تعد الذراع العسكرية لأنشطة أردوغان المعادية للدول
• تضطلع بأنشطة تجسسية في بعض الدول الأوروبية
• تربطها صلة كبيرة بداعش والإخوان التنظيمات المتطرفة الأخرى