شركة التصنيف الإعلامية والهيئة الملكية لمدينة الرياض يوقعان اتفاقية “الحي الإبداعي”
أمانة جدة تستعيد أكثر من 15 مليون متر مربع من الأراضي الحكومية
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11529 نقطة
تكريم السعودية بجائزة أممية تقديرًا لجهودها في مكافحة الأمراض غير السارية
ضبط مخالف لاستغلاله الرواسب في منطقة تبوك
خدمة رقمية جديدة عبر توكلنا للتحقق من تراخيص وتصاريح إدارة النفايات
ضبط مواطن رعي 80 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
السياحة تعتمد سياسات وقواعد تسجيل العاملين وتوطين الأنشطة في المنشآت المرخصة
ضبط وافد مارس أفعالًا تنافي الآداب داخل أحد مراكز المساج بحائل
القبض على مروج حشيش في مكة المكرمة
يعتقد العلماء أن المضادات الحيوية المتوفرة بالفعل في الأسواق قد تكون هي المفتاح لعلاج فيروس كورونا، وذلك بعد انتشار الوباء كالنار في الهشيم وأُصيب أكثر من 84 ألف شخص في نحو 50 دولة، وتسبب في وفاة 2870 حالة.
وتوصل فريق من الباحثين في الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا إلى أن المضادات الحيوية المتوفرة في السوق والتي تعالج المكورات العنقودية والتهاب الجلد تمكنت من إيقاف الفيروس في الاختبارات المعملية؛ ولذلك يعتقدون أن الأدوية يمكن أن تكون العلاج الأول للفيروس شديد العدوى.
ومن جهة أخرى، فإن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) ومنظمة الصحة العالمية (WHO) حذرت من أن المضادات الحيوية لا تعمل ضد الفيروسات، وأن الإفراط في وصفها والإفراط في تناولها يساعد في تقوية الفيروس.
وقال الفريق العلمي: إنها ليست المرة الأولى التي تم فيها وصف دواء طبي تم الموافقة عليه لعلاج مرض في وصف مرض آخر، على سبيل المثال هناك دواء دوكستروفاميتامين، الموصوف لعلاج اضطراب فرط النشاط، استُخدم في علاج الخرف، وكذلك الفياجرا التي وصفت في البداية لعلاج ارتفاع ضغط الدم.
وقال المؤلف البارز الدكتور دينيس كينوف، وهو أستاذ مشارك في الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا: غالبية الأدوية المقترحة هي أدوية مضادة للفيروسات في المقام الأول وتقلل من قدرة الفيروسات على التكاثر، ومنهم nitazaxonide، وهو دواء مضاد للطفيليات؛ وRemdesivir الذي يكافح أصلًا فيروس إيبولا.
وأكد الباحثون على أن هناك 31 مضادًا فيروسيًّا وحيويًّا قد يساعدون في علاج فيروس كورونا، وذلك سيوفر الوقت والمال للعلماء، ويساهم في إنقاذ مزيد من الأرواح، بحسب موقع ديلي ميل البريطاني.