مشاريع ومبادرات تنموية سعودية تغّذي شريان التنمية في قلب اليمن
برئاسة الملك سلمان.. مجلس الوزراء: تعديل تنظيم الهيئة العامة للتطوير الدفاعي
الحكومة اليمنية تثمن مواقف السعودية التاريخية والثابتة وقيادتها المسؤولة لتحالف دعم الشرعية
تحالف دعم الشرعية في اليمن يدشن حساب المتحدث الرسمي على منصة إكس
الإمارات تعلن إنهاء ما تبقى من وجودها العسكري في اليمن
طيران ناس يدعم بطولة النخبة للبوتشيا كناقلٍ رسمي ضمن برامجه لتمكين ذوي الإعاقة
تعيين الشيخ عبدالله الحنيني متحدثًا رسميًا لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي
ضبط مخالف بحوزته حطب محلي في الشرقية
التأمينات: إعادة احتساب مدة الاشتراك بشروط بعد تعويض الدفعة الواحدة
القوات الخاصة للأمن والحماية تشارك في تمرين وطن 95 التعبوي
قال الكاتب والإعلامي خالد السليمان إنه لا يملك في الحقيقة سوى الإشادة بمبادرة إسكان الإعلاميين، وشكر القائمين على فكرتها، فهي تلبي حاجة ماسة للكثير من الإعلاميين وتظهر دعم القطاع الإعلامي لمنتسبيه، كما تُظهر وفاءً لممارسي العمل الإعلامي السابقين والمتقاعدين !
وأضاف السليمان، في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “إسكان الإعلاميين !، أنه بالنسبة لبرنامج سكني فإن الشروط والميزات الأساسية تبقى منطبقة على الإعلاميين، لكن هناك بعض المزايا التمويلية الميسرة، بالإضافة لخصوصية الأحياء الخاصة، وتطوير الأراضي المخصصة لوزارة الإعلام !
وتابع “آمل أن يجد الإعلاميون في هذا البرنامج ما يلبي احتياجاتهم وأن يبادروا للاستفادة منه، فهم جزء ثمين من هذا المجتمع ويؤدون إحدى أهم الوظائف فيه!”.. وإلى نص المقال..
أحياء متكاملة للإعلاميين
دشن وزيرا الإسكان والإعلام أمس الأول برنامجا لشراكة إستراتيجية بين وزارة الإعلام وبرنامج سكني ييسر حصول الإعلاميين على منتجات إسكان الوزارة وفق الخيارات السكانية والحلول التمويلية بمزايا خاصة، لعل من أبرزها إنشاء أحياء متكاملة للإعلاميين، على غرار أحياء الأساتذة الجامعيين ضمن الضواحي السكنية الكبرى في المدن، وكذلك تطوير أراض مخصصة لوزارة الإعلام لتوفيرها لمستفيدي ومستحقي «سكني» كما الإعلاميين وغيرهم !
السؤال الذي طرحته على مسؤول إعلامي كبير فور الإعلان عن برنامج الشراكة: من هو الإعلامي المستفيد ؟! فهناك موظف الوزارة وهيئاتها ومؤسساتها، وهناك منتسب وسائل الإعلام، وهناك صانع المحتوى الإعلامي المستقل ؟!
كان جوابه أن جميع ممارسي العمل الإعلامي يحق لهم الاستفادة من هذا البرنامج سواء كانوا موظفين أو متقاعدين أو منتسبين أو حتى متعاونين، بما في ذلك كتاب الرأي والمراسلون والمصورون والفنيون والمدونون وصناع المحتوى، وأي شخص له صفة إعلامية تمكنه من الحصول على هوية المهنة الإعلامية التي صدرت مؤخرا وهي متاحة لجميع ممارسي العمل الإعلامي !
مبادرة تلبي حاجة ماسة
في الحقيقة لا أملك سوى الإشادة بالمبادرة وشكر القائمين على فكرتها، فهي تلبي حاجة ماسة للكثير من الإعلاميين وتظهر دعم القطاع الإعلامي لمنتسبيه، كما تظهر وفاء لممارسي العمل الإعلامي السابقين والمتقاعدين !
بالنسبة لبرنامج «سكني» فإن الشروط والميزات الأساسية تبقى منطبقة على الإعلاميين، لكن هناك بعض المزايا التمويلية الميسرة، بالإضافة لخصوصية الأحياء الخاصة، وتطوير الأراضي المخصصة لوزارة الإعلام !
آمل أن يجد الإعلاميون في هذا البرنامج ما يلبي احتياجاتهم وأن يبادروا للاستفادة منه، فهم جزء ثمين من هذا المجتمع ويؤدون إحدى أهم الوظائف فيه !