حملة رقابية مكثفة لأمانة العاصمة المقدسة استعدادًا لموسم حج 1446
أعمال تنظيف دورية للمحافظة على نسيج وزخارف مظلات المسجد النبوي
طرق ضيوف الرحمن للمشاعر المقدسة من الدول المجاورة
تفاصيل 14 أمرًا ملكيًا.. محمد بن عبدالعزيز أميرًا لجازان وإيناس العيسى نائبًا لوزير التعليم
ولي العهد يستقبل نائب الرئيس الفلسطيني ويبحثان تطورات الأوضاع
مجمع الملك سلمان للغة العربية يتسلم جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع
بأمر الملك سلمان.. إعفاء محمد بن ناصر أمير جازان من منصبه وتعيين محمد بن عبدالعزيز
إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
ضبط 6 وافدات لممارستهن الدعارة في شقة سكنية بالرياض
الربيعة يطمئن على صحة التوأم الملتصق الصومالي بعد وصولهما إلى الرياض
المواطن – ترجمة: منة الله أشرف
قال وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، إن هناك حاجة للوقوف مع المملكة في مواجهة السلوك الخبيث الذي يتسم به النظام الإيراني.
وجاء ذلك على خلال زيارة بومبيو للمملكة مؤكدًا على أنه سعيد بزيارته لمناقشة التزام الحكومة الأمريكية القوي بأمن المملكة، حسبما غرد على الحساب الرسمي له عبر تويتر.
وقبيل توجهه إلى الرياض كان قد صرح بومبيو بأن حملة الضغوط على إيران مستمرة، ليس من ناحية الاقتصاد فحسب بل من خلال العزلة الدبلوماسية أيضًا، مضيفًا: سنمضي الكثير من الوقت في الرياض في الحديث عن القضايا الأمنية، وبشكل خاص، تهديدات إيران، بحسب موقع واشنطن بوست.
وكان التقى مايك بومبيو بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في زيارة ركزت في المقام الأول على مناقشة المخاوف الأمنية المشتركة حول إيران، وبعد لقائه، توجه إلى قاعدة جوية سعودية حيث يتمركز فيها 2500 جندي أمريكي ردًا على تهديدات إيران، وتتضمن سربًا من مقاتلات القوات الجوية الأمريكية من طراز F-15E التي تطير بمهام يومية فوق العراق وسوريا وبطاريتي صواريخ باتريوت أمريكية مستعدة للقضاء على أي هجوم إيراني ضد المملكة، بحسب شبكة ABC الأمريكية.
ولفتت الصحيفة الإسبانية Diario El Comercio إلى أن هذه الزيارة هي الأولى له للشرق الأوسط منذ مقتل قائد الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني في غارة أمريكية بالعراق، مطلع العام الجاري.
وخلال فترة وجوده في الرياض، التقى بومبيو يوم الخميس مع مجموعة من سيدات الأعمال السعوديات، ومن المقرر أن يغادر الجمعة متوجهًا إلى عمان.
ويُذكر أنه في مايو 2018، كان انسحب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من الاتفاق النووي مع إيران وفرض عقوبات واسعة بهدف الحد من نفوذ طهران الإقليمي وسياستها التخريبية التي طالت عددًا من دول المنطقة.