ترامب يغادر قصر اليمامة بعد القمة السعودية الأمريكية وولي العهد في مقدمة مودعيه
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11532.27 نقطة
القمم الخليجية الأمريكية.. تكامل المصالح وتقارب الرؤى
ولي العهد وترامب يرأسان القمة السعودية الأمريكية ويوقّعان اتفاقية الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية بين البلدين
إعلان نتائج القبول المبدئي لوظائف بقطاعات وزارة الداخلية
مشروع تظليل وتبريد الساحات المحيطة بمسجد نمرة
ضبط مخالف استخدم حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بمكة المكرمة
كبير مستشاري البيت الأبيض: الشراكة مع السعودية تُمكننا من بناء مستقبل الذكاء الاصطناعي والابتكار
ولي العهد يستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في قصر اليمامة بالرياض
أمطار ورياح نشطة على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
المواطن – واس
تنظم وزارة الثقافة فبراير الجاري ضمن احتفائها بعام الخط العربي 2020، فعالية فنية بعنوان “جداريات الخط العربي” في كل من الخبر والرياض وجدة، يمتزج فيها فن الخط العربي بفنون رسم الغرافيتي, بمشاركة فنانين وخطاطين سعوديين، وذلك ضمن برنامج جودة الحياة أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030.
ويشارك في الفعالية الخطاط فهد المجحدي إلى جانب مجموعة من الخطاطين السعوديين الذين سيقومون بتزيين جدران الأماكن العامة في المواقع المحددة بالتعاون مع البلديات، والفنانون هم: أريج النهدي، بدر البلوي، شبير أحمد، أشرف رحمة الله، مصطفى عبدالرحمن، نورة بن سعيدان، سنبل، حنتوش، محمد الحمد، عبدالعزيز بن حسن، نايف عرب، سالي بنت طلال، ومازن الشمراني.
وستنطلق الفعالية من الخُبر على مدى يومي 21 – 22 فبراير في حي الفنون، فيما يستضيف الحي الدبلوماسي بالرياض الفعالية يومي 23 – 24 فبراير، وستكون المحطة الأخيرة في جدة في ممشى التحلية يومي 28 – 29 فبراير، وستتضمن الفعالية الكتابة على الجدران والرسم على لوحة جدارية من قبل الفنانين المشاركين، كما تشمل أنشطة وعروضاً فنية وموسيقية تفاعلية موجهة للجمهور من مختلف شرائح المجتمع.
وتأتي الفعالية ضمن جهود وزارة الثقافة في تفعيل عام الخط العربي 2020 وتعزيز حضوره في المجتمع عبر فعاليات متنوعة ومبادرات نوعية تسهم في إبراز الخط العربي, كما تدعم الموهوبين وتمنحهم فرصة عرض قدراتهم عبر قوالب إبداعية مبتكرة.
يذكر أن صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة قد أعلن تسمية عام 2020م بـ”عام الخط العربي” احتفاءً بهذا الفن وتقديراً لما يُمثله من أهمية في التعبير عن مخزون اللغة
العربية وما يمتلكه من تاريخ وجماليات، وباعتباره وعاءً معرفياً مهماً احتوى الثقافة العربية وأسهم في نقلها عبر الأجيال.