سلمان للإغاثة يوزّع 550 سلة غذائية في محلية بورتسودان بالسودان
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان الرئيس الصيني
توضيح بشأن إيداع مبلغ الدعم السكني
السعودية تدين وتستنكر الاعتداء السافر لقوات الاحتلال على بيت جن في ريف دمشق
شتاء بارد في السعودية وتوقعات بأمطار أعلى من المعدلات المعتادة
وظائف شاغرة لدى شركة نسما
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر للتطوير
وظائف شاغرة في شركة أديس القابضة
وظائف هندسية وفنية شاغرة في شركة التصنيع
وظائف شاغرة لدى شركة الفنار
استغرب عدد من المواطنين والمتابعين غياب الصوت الإعلامي الخاص بوزارة الصحة- حتى الآن- للتعليق على حادثة مختطفي الدمام الثلاثة، وهي القصة التي هزت المجتمع السعودي وغطتها خلال الأيام الماضية بكثافة وسائل الإعلام المحلية، بل وتناقلتها حتى الخارجية لغرابتها وتفاصيلها الدراماتيكية المتشابكة والمتجددة يوميًّا.
وإضافة إلى طول أمدها والذي وصل في أولاها- القرادي- إلى حوالي الثلاثة عقود ولم تُفك طلاسمها جميعًا إلا خلال الأسبوعين الماضيين بإثبات نسب الأبناء الثلاثة تباعًا العماري والخنيزي وأخيرًا القرادي إلى أسرهم الحقيقية قبل أن تأتي النهاية السعيدة والمؤثرة بتسليمهم إليهم.
قصة مختطفي الدمام الأشبه بالخيال والتي كان مسرحها مستشفيين حكوميين تابعين لوزارة الصحة أحدهما- الدمام- والذي شهد اختطاف مولودين- العماري، القرادي- خلال ثلاث سنوات 1417هـ، 1420هـ تتطلب كما يرى عدد من المتخصصين تفاعلًا حاليًّا وعاجلًا من وزارة الصحة من خلال التهنئة أولًا بعودة الشبان الثلاثة لأحضان أسرهم والإعلان عن مبادرة إنسانية واجبة من وجهة نظرهم، تتمثل في التكفل بعلاجهم وإعادة تأهيلهم نفسيًّا، بالإضافة إلى التكفل بتوفير سكن يجمعهم طوال فترة علاجهم ومراجعاتهم، سيما وقد أصبحوا إخوة ويصعب افتراقهم خاصة أثناء فترة العلاج.
نور الشمس
حمدا لله على سلامتهم ورجوعهم لأهلهم الأصليين
والحقيقة انا اتخيل شعورهم في هذا الحدث العظيم واتخيل نفسيتهم الصعبة في تصديق اللي حصل لهم ومااقول إلا الله يقويهم ويعينهم ويشرح صدورهم ويريح بالهم ونفسباتهم.
ملاك
الحمدالله على سلامتهم ورجوعهم لاهلهم وعقبال مايرجع نسيم حبتور لاحضان اهله