أمر ملكي بتشكيل المجلس الأعلى للقضاء
الصندوق العقاري يُودع مليارًا و61 مليون ريال لمستفيدي الدعم السكني
كاثرين كونولي تفوز في الانتخابات الرئاسية الإيرلندية
تعليم الباحة يدعو الطلبة للتسجيل في البرنامج الوطني للكشف عن الموهوبين
خبير دولي يحذر من خطر المخلّفات الحربية في غزة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جمهورية النمسا
تنبيه من رياح شديدة على منطقة حائل
ضبط 6 مخالفين للائحة الأمن والسلامة البحرية بالمدينة المنورة
64 مزادًا عقاريًا لبيع 616 أصلًا في مختلف مناطق المملكة
بيع صقرين بـ 578 ألف ريال في الليلة الـ 13 لمزاد نادي الصقور
المواطن – متابعة
أظهرت وثيقة جديدة، بأن شركة التقنية العملاقة أبل تبذل جهودها مع المسؤولين ليس لحماية بيانات المستخدمين من المحتوى غير القانوني فحسب، بل أيضًا تعقب البريد الإلكتروني للكشف عن الرسائل المتعلقة بإساءة معاملة الأطفال جنسيًّا.
وكشفت الوثيقة التي حصل عليها موقع فوربيس، بأن نظام الشركة سيركز على مراقبة البريد الإلكتروني للمستخدمين بحثًا عن المواد غير القانونية، وأهمها تلك التي تتعلق بالاستغلال الجنسي للأطفال.
وتستخدم أنظمة أبل حاليًّا سبلًا للتعرف على الصور ومقاطع الفيديو ذات المحتوى غير المناسب، قبل أن يتم تحديدها كمواد غير قانونية وعزلها لإجراء التحقيقات اللازمة حولها. فإن ثبت بأن إحدى الرسائل الإلكترونية تحتوي على مادة غير قانونية، يتم إرسالها للمركز الوطني لمنع استغلال الأطفال.
وتتم هذه العملية عبر نظام يستخدم التقنية ذاتها التي تُستخدم في أنظمة تطبيقات الفيسبوك وتويتر وجوجل لتعقب عمليات استغلال الأطفال.
وتعمل التقنية عن طريق إنشاء بصمة فريدة تسمى “هاش”، لكل صورة يتم إبلاغها للمؤسسة، والتي يتم نقلها بعد ذلك إلى شركات الإنترنت لإزالتها تلقائيًّا من الشبكة.
وبمجرد استهداف بريد إلكتروني، يقوم موظف بشري بعد ذلك بفحص محتوى الملف وتحليل الرسالة لتحديد ما إذا كان ينبغي تسليمها إلى السلطات المختصة.
وقد قامت أبل بتوفير بيانات حول اسم المستخدم وعنوانه ورقم هاتفه المحمول لتسهيل تطبيق القانون على المستخدمين الذين يتداولون محتوى غير قانوني، وفق ما نقلت صحيفة ديلي ميل البريطانية.