ويتكوف يكشف تفاصيل اجتماع ميامي حول غزة
تحذير من أسرّة التسمير… تُسرّع الشيخوخة وتسبب السرطان
بريطانيا تكشف عن شركات جندت كولومبيين للقتال بالسودان
زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
النوم القهري من الأمراض التي تصيب الدماغ وتجعل المريض يشعر بالنعاس في مختلف الأوقات، ولا يستطيع مقاومة النوم.
وأكدت دراسة طبية سعودية أن التأخير في تشخيص النوم القهري ما يزال يمثل مشكلة كبيرة للمرضى السعوديين المصابين بهذا الاضطراب، ويعكس ضرورة زيادة وعي الطلاب والمتدربين في الكليات الطبية والممارسين الصحيين بهذا المرض.
والنوم القهري هو مرض عضوي مناعي من أعراضه نوبات النوم الفجائية التي لا يمكن مقاومتها، وشلل اليقظة (شلل جميع أو بعض عضلات الجسم عند المواقف العاطفية)، والجاثوم، وهلوسة بداية أو نهاية النوم، وتقطع النوم بالليل، والقابلية لزيادة الوزن.
وقام المركز الجامعي لطب وأبحاث النوم بالمدينة الطبية الجامعية بجامعة الملك سعود بهذه الدراسة التي نشرت في دورية Sleep Breathing، بهدف معرفة التخصصات التي يزورها مرضى النوم القهري والتشخيصات الطبية التي تلقوها قبل حصولهم على التشخيص الصحيح، والبدء في العلاج الصحيح للمرض.
وبينت الدراسة أن متوسط الوقت بين ظهور أعراض المرض والحصول على التشخيص الصحيح كان 9 أعوام، مما يعكس نقص معرفة الممارسين بالمرض.
كما بينت أن 82 % من المرضى حصلوا على تشخيص خاطئ قبل التشخيص الصحيح وضمت التشخيصات الخاطئة وهي: الاضطرابات العقلية أو العصبية أو القناعة بأنهم مصابون «بالحسد» أو «العين» أو «السحر» لا سمح الله.