رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
قال موقع Scoop Empire إن دور المرأة العربية عامة والسعودية خاصةً تطور في الآونة الأخيرة، وشهدت المملكة إصلاحات اجتماعية مكنت النساء من تولي المناصب القيادية في العديد من المجالات المهنية، ومن بينها القطاع الصحي.
وأدرج التقرير عددًا من قصص رائدات صناعة الصحة في الشرق الأوسط، ومنهن الدكتورة سامية العمودي، والباحثة الطبية حياة سندي.
1- سامية العمودي:
قال التقرير إن الدكتورة سامية العمودي واحدة من النساء السعوديات الشجاعات الملهمات، فهي طبيبة توليد وأخصائية أمراض نساء وأستاذة مساعدة في جامعة الملك عبد العزيز، وكانت المرأة السعودية الوحيدة بين ثماني سيدات من دول أخرى التي حصلت على جائزة أشجع امرأة دولية في عام 2007.
وبدأت قصتها عندما تم تشخيصها بالإصابة بسرطان الثدي، حيث أثر المرض بشكل كبير على حياتها كشخص، وامرأة، وأم، وكامرأة عاملة، وجعلها تتعامل مع مرضاها بشكل مختلف وسمح لها بفهم معاناتهم وعلى المستوى الشخصي.
2- حياة سندي:
الدكتورة حياة سندي هي باحثة طبية وإحدى أولى العضوات في مجلس الشورى، وتمكنت من وضع نفسها في طليعة مجال التقنية الحيوية، فهي أول امرأة عربية تحصل على الدكتوراه في التقنية الحيوية من جامعة كامبردج، وأصبحت بطلة في مجال العلوم والتكنولوجيا في الشرق الأوسط.
وفي عام 1995، ذهبت الباحثة الطبية لدراسة علم الصيدلة في كلية كينجز كوليدج في لندن وحصلت على درجة بامتياز، ويأتي سعيها في المجال الطبي مدفوع برغبتها في التأثير الاجتماعي، وكانت شاركت في تأسيس منظمة غير ربحية مع فريقها في جامعة هارفارد بعنوان التشخيص للجميع، وهي مكرسة لإنشاء أجهزة تشخيص مبتكرة ومنخفضة التكلفة للأشخاص الذين يعيشون في البلدان الفقيرة.
وبجانب سامية العمودي وحياة سندي، أورد التقرير أيضًا كلاًّ من الطبيبة أخصائية الجراحة الترميمية ورائدة الأعمال اللبنانية نادين حشاش حرم، ومريم مطر وهي عالمة إماراتية، تعد من أهم مؤسسي جمعية الأمراض المتوارثة جينياً في الإمارات، وتمكنت من نشر التوعية ضد مخاطر الأمراض الجينية.