الأمن السيبراني تطلق حملة لتعزيز الثقافة السيبرانية تزامنًا مع بداية العام الدراسي
تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. أمن المنشآت تحتفي بتخريج 208 متدربين من الدورات التأهيلية
المياه توزع أكثر من 45.5 مليون م3 خلال الموسم السياحي في عسير والباحة والطائف
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
القبض على مخالف للصيد في أماكن محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
منصة مساند تحقق قفزات رقمية في 2025
الديوان الملكي: وفاة والدة الأمير فهد بن مقرن بن عبدالعزيز آل سعود
إيداع مبالغ دعم الحقيبة المدرسية للفصل الدراسي الأول
بدء أعمال السجل العقاري في 15 حيًا بالمنطقة الشرقية وحائل
انخفاض معدل البطالة بين السعوديات إلى 13%
كشف عبدالله القرني، أحد المتعافين من فيروس كورونا الجديد في الطائف، كواليس إصابته بالفيروس، حيث أكد أنه تجاهل نصائح المختصين وخرج إلى أحد المقاهي مع صديقه، الأمر الذي دفع به وأسرته إلى الخطر، وذلك بعد إصابتهم بفيروس كورونا المستجد، وخضوع الأسرة بالكامل للحجر الصحي.
فيديو | بسبب تجمعات الاستراحات العزل يطال أسرة بأكملها في #الطائف #الراصد pic.twitter.com/AtkKxbXErY
قد يهمّك أيضاً— الراصد (@alraasd) March 31, 2020
ووجه القرني في مداخلة عبر سكايب من عقب خروجه من الحجر الصحي في الطائف، رسالة إلى مواطني المملكة بعد تجربته القاسية، قال فيها: “خالطت صديق لي كان قادم من تركيا، وجلسنا في أحد المقاهي، وبعدها توجهنا لصلاة العشاء، ومنذ ما يقرب من أسبوع تدهورت حالتي الصحية، وتواصلت معي وزارة الصحة، وبعد إجراء الفحوصات الطبية تبين أنني وأسرتي حاملين لفيروس كورونا”.
وأضاف: “نصيحتي لكم لا تخالطوا أحد، فالوقاية خير من العلاج، ابقوا في بيوتكم”.
من جانبه، روى معاذ القرني ، ابن المصاب، تفاصيل معاناة أسرته، مشيرًا إلى أن والده جاء ذات يوم من الخارج، وجلس لمدة يومين ولم يكن هناك أي أعراض، ولكن بعد خمسة أيام ظهرت آلام في الحلق، وضيف في التنفس، وارتفاع في درجة حرارته، وتم التواصل مع وزارة الصحة، وتأكد أنه حامل للفيروس، وتم انتقاله للأسرة بالكامل”.
وتابع: “تم وضعنا في الحجر الصحي ، وتحسنت حالاتنا أنا وأمي وشقيقتي، وخرجنا من الحجر، وتم نقلنا إلى فندق في مكة بسبب الإجراءات الاحترازية، وفي غضون أسبوع سوف نخرج من الفندق”.
وأضاف: “والدي خرج من العناية المركزة، وأدعو الجميع للدعاء له، والخدمات المقدمة من قبل المختصين جيدة جدًّا، وفي خلال الـ12 يومًا كانت متوفرة، والأطباء لم يقصروا، ويخاطرون بأنفسهم لتلبية رغبات المرضى”.