كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
كشف عبدالله القرني، أحد المتعافين من فيروس كورونا الجديد في الطائف، كواليس إصابته بالفيروس، حيث أكد أنه تجاهل نصائح المختصين وخرج إلى أحد المقاهي مع صديقه، الأمر الذي دفع به وأسرته إلى الخطر، وذلك بعد إصابتهم بفيروس كورونا المستجد، وخضوع الأسرة بالكامل للحجر الصحي.
فيديو | بسبب تجمعات الاستراحات العزل يطال أسرة بأكملها في #الطائف #الراصد pic.twitter.com/AtkKxbXErY
قد يهمّك أيضاً— الراصد (@alraasd) March 31, 2020
ووجه القرني في مداخلة عبر سكايب من عقب خروجه من الحجر الصحي في الطائف، رسالة إلى مواطني المملكة بعد تجربته القاسية، قال فيها: “خالطت صديق لي كان قادم من تركيا، وجلسنا في أحد المقاهي، وبعدها توجهنا لصلاة العشاء، ومنذ ما يقرب من أسبوع تدهورت حالتي الصحية، وتواصلت معي وزارة الصحة، وبعد إجراء الفحوصات الطبية تبين أنني وأسرتي حاملين لفيروس كورونا”.
وأضاف: “نصيحتي لكم لا تخالطوا أحد، فالوقاية خير من العلاج، ابقوا في بيوتكم”.
من جانبه، روى معاذ القرني ، ابن المصاب، تفاصيل معاناة أسرته، مشيرًا إلى أن والده جاء ذات يوم من الخارج، وجلس لمدة يومين ولم يكن هناك أي أعراض، ولكن بعد خمسة أيام ظهرت آلام في الحلق، وضيف في التنفس، وارتفاع في درجة حرارته، وتم التواصل مع وزارة الصحة، وتأكد أنه حامل للفيروس، وتم انتقاله للأسرة بالكامل”.
وتابع: “تم وضعنا في الحجر الصحي ، وتحسنت حالاتنا أنا وأمي وشقيقتي، وخرجنا من الحجر، وتم نقلنا إلى فندق في مكة بسبب الإجراءات الاحترازية، وفي غضون أسبوع سوف نخرج من الفندق”.
وأضاف: “والدي خرج من العناية المركزة، وأدعو الجميع للدعاء له، والخدمات المقدمة من قبل المختصين جيدة جدًّا، وفي خلال الـ12 يومًا كانت متوفرة، والأطباء لم يقصروا، ويخاطرون بأنفسهم لتلبية رغبات المرضى”.