سفارة السعودية تسلّم 20 ألف ذبيحة من لحوم الهدي والأضاحي للأردن
مانشستر سيتي يفوز على برينتفورد في الدوري الإنجليزي
جازان الطبيعة والرؤية.. تناغمٌ يُشكِّل ملامح التنمية المستدامة
ولي العهد يزور الشيخ بدر بن هزاع بن شقير الدويش في المستشفى
يزيد الراجحي يوضح حقيقة فيديو مشاركته في اليوم الوطني ويحذر: انتبهوا من ترويج الشائعات
الحج والعمرة: جميع أنواع التأشيرات تتيح أداء مناسك العمرة
تركي آل الشيخ يعلن تفاصيل موسم الرياض 2025.. 11 منطقة ترفيهية و15 بطولة و34 معرضًا ومهرجانًا
الأحد القادم.. إجازة مطوّلة للطلاب والمعلمين
الأجواء الممطرة تتواصل في السعودية وتنبيهات من الأرصاد
شراكة لإنشاء 4 جسور مشاة بمواقع حيوية في مكة المكرمة
لا يزال العلماء يعكفون حاليًا على كشف المزيد من أسرار فيروس كورونا الجديد، ومدى قدرته على الانتقال عبر الهواء.
وثمّة تساؤلات حول قدرة هذا الفيروس في انتقاله للآخرين في حال ما إذا كان ناقل العدوى مدخنًا لم تظهر عليه الأعراض.
” المواطن” طرحت هذا السؤال على استشاري الطب الوقائي الدكتور محمود عبدالرحمن محمود فقال: دعني في البداية أوضح أن نقل الفيروس بواسطة الهواء لازال موضع نقاش بين المختصين، ولكن توجه منظمة الصحة العالمية أنه قد ينقل، وهذا هو الأهم، بغض النظر عن الدخان نفسه، لذا تعتبر المساحة الشخصية بين الأفراد هي الأهم لتجنب أي عدوى على ألا تقل عن متر مع تجنب الأماكن المغلقة من دون تهوية جيدة وأماكن الازدحام ومنها المقاهي وحتى في المحيط المنزلي، وما أعتقده أن الدخان يتطاير بتركيز مسافة أكثر من ذلك في مكان مفتوح.
وخلص إلى القول: “يبقى أيضا شيء مهم متى ما كانت نفثة الهواء تحتوي على رذاذ من فم الشخص الحامل للفيروس، فإن وصول الرذاذ للآخرين أو الأسطح يُبقي احتمال العدوى قائمًا للمخالطين، وبالتالي ينبغي الوقاية منه بالوسائل العلمية المعلنة،
مع العلم أن النفثة من شخص إلى آخر تختلف وكذلك مدى شدة إصابته وكمية الفيروس الموجود في لعابه، وكل هذه العوامل تتداخل، لذا فالأمر يحتاج إلى دراسة عملية موثقة في هذا الجانب”.