اتهامات لـ شات جي بي تي بدفع مستخدمين للانتحار
الدعم السريع يحتجز 19 ألف سجين جنوب دارفور
منافسات قوية في اليوم الثاني من العرض الدولي الثامن لجمال الخيل العربية
“SquidKid”.. لعبة مبتكرة تُحول البكتيريا لتجربة تعليمية للأطفال
تطبيقات خبيثة تخترق الهواتف والحسابات البنكية.. احذروها
شاهد.. هطول أمطار الخير على طريف
8 علامات تحذيرية لسرطان الثدي
أمير الجوف يرعى توقيع عقد إيصال الكهرباء لمدينة الحجاج والمعتمرين بمركز الشقيق
انطلاق فعاليات “ملتقى الدرعية الدولي 2025” في حيّ البجيري
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقية إعادة الشراء والشراء المعاكس
انتقدت الجماهير عبر موقع التدوينات القصيرة “تويتر”، اختيارات بي إن سبورتس لمعلقي مباريات دوري أبطال أوروبا المقبلة، وأكدوا أنهم لا يحترمون المشاهدين الذين يدفعون مبالغ مالية لمتابعة المواجهات القارية.
أوقفوا مهزلة معلقي بي إن
ودشن رواد “تويتر”، هاشتاقًا يحمل اسم أوقفوا مهزلة معلقي بي إن للتعبير عن غضبهم من اختيارات المعلقين في المباريات المقبلة، على الرغم من أهميتها؛ وحسمها لهوية المتأهل إلى الدور التالي.
وقال أبو حمدون: “جواد بده معلق إياب باريس ودورتموند !! يوسف سيف معلق إياب الليفر وأتليتكو !!، علي محمد معلق إياب مدريد والسيتي !!!!.. مباريات من العيار الثقيل أفسدها توزيعكم للمعلقين.. غير يعقل بأن يغصب المشاهد في قمة على متابعة يوسف سيف أو علي محمد”.
وتابع: “شاهدنا كيف قتل علي محمد المتعة بهدف برشلونة أمام نابولي.. هدف صحيح لغريزمان والأخ مسوي فيها محلل تحكيمي 80٪ من حماس المباراة يكون أساسه المعلق.. وللأسف بي إن لم تعد تملك أسماء كبيرة وفوق ذلك التوزيع جدًا كارثي”.
وكتب ياسر: “جواد بده معلق إياب باريس ودورتموند.. يوسف سيف معلق إياب الليفر وأتليتكو.. علي محمد معلق إياب مدريد والسيتي، مباريات عظيمة وقوية وبالأخير معلقين مثل ذولا!!!.. احترموا المشاهدين لأنه دافعين فلوس عشان يتابعون”.
وعلق معاذ قائلًا: “ممكن أتقبل معلقي لايبزيغ وتوتنهام وفالنسيا وأتلانتا .. لكن قمتين مثل ليفربول وأتلتيكو وباريس ودورتموند !!! كلها مباريات ما حُسمت وكلها قوية بي إن جالسة تهين المشاهد والمشترك”.
وأضاف: “من أبسط حقوق المشترك والمُحب لكرة القدم أن يشاهد المباراة بأفضل شيء ممكن، بعض المعلقين المميزين يعلقون على مباراتين بأوقات مختلفة لدوريات مختلفة (بنفس اليوم)! فالأولى اختيارهم لقمم مثل أتلتيكو وليفربول أو باريس ودرتموند خصوصًا إنها لم تُحسم !!”.