إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
ردت مصر على تصريحات إثيوبيا فيما يتعلق بالمحادثات حول سد النهضة، معلنة أن إثيوبيا لا يمكنها ملء سد النهضة أو البدء فيه إلا بموافقة مصر والسودان طبقًا للبند رقم 5 من اتفاقية إعلان المبادئ لعام 2015، والتي وقعت عليها أديس أبابا.
وكان وزير الخارجية الإثيوبي، غيتداحشو أندراغو، أعلن الثلاثاء، أن بلاده ستبدأ في ملء سد النهضة اعتبارًا من يوليو المقبل. وقال في مؤتمر صحافي في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا بمشاركة وزير الري والموارد المائية: إن بلاده ستبدأ في التعبئة الأولية لخزان سد النهضة بعد 4 شهور من الآن، مضيفًا أن “الأرض أرضنا والمياه مياهنا والمال الذي يبنى به سد النهضة مالنا، ولا قوة يمكنها منعنا من بنائه”.
وبعد ساعات قليلة من هذه التصريحات تلقى الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، حيث تم التباحث وتبادل وجهات النظر بشأن آخر تطورات ملف سد النهضة.
وذكر السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة مصر، أن الرئيس الأمريكي أعرب عن تقديره لقيام مصر بالتوقيع بالأحرف الأولى على الاتفاق الذي أسفرت عنه جولات المفاوضات حول سد النهضة بواشنطن خلال الأشهر الماضية، باعتباره اتفاقًا شاملًا وعادلًا ومتوازنًا، مؤكدًا أن ذلك يدل على حسن النية وتوفر الإرادة السياسية الصادقة والبناءة لدى مصر.
وأكد الرئيس ترامب استمرار الإدارة الأمريكية في بذل الجهود الدؤوبة والتنسيق مع مصر والسودان وإثيوبيا بشأن هذا الملف الحيوي، وصولًا إلى انتهاء الدول الثلاث من التوقيع على اتفاق سد النهضة.
المدمر المصري
هي الحرب الحل ضد ها
احمد
والسد العالي وش وضعه
اشرف سليمان
اكيد مصر مش حتسكت علي التهريج الاثيوبي واعتقد الحل في عملية كوماندوز تدمر جزء حساس من السد يوقف تنفيذ ملئ المياه بدون لا طيران ولا صواريخ, زي عمليه تفجير ميناء ايلات الإسرائيلي أيام حرب الاستنزاف
احمد
مافيه خوف على السد العالي