تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
مانشستر سيتي يتفوَّق على بورنموث في الجولة العاشرة من الدوري الإنجليزي
نيابة عن الملك سلمان وولي العهد.. وزير الثقافة يحضر افتتاح المتحف المصري الكبير
توفي الوزير الفرنسي السابق باتريك ديفدجيان، 75 عامًا، رئيس المجلس العام للجنة أوتس-سين، أحد أكبر اللجان في فرنسا؛ نتيجة إصابته بفيروس كورونا، في وقت مبكر من صباح الأحد، بعد ثلاثة أيام من قوله: أنا متعب ولكن حالتي مستقرة.
وكان باتريك ديفدجيان، يعالج في أحد مستشفيات جنوب باريس منذ يوم الأربعاء، وقال أحد أفراد العائلة إن حالته تدهورت يوم السبت، وقرر الأطباء وضعه في غيبوبة اصطناعية، لكنه لم ينج.
وكان الوزير الفرنسي السابق غرد بعد يوم واحد من إصابته قائلًا: لقد أُصبت بالوباء، واشعر بالتعب لكن حالتي مستقرة، وأرغب في أن أشهد على العمل الاستثنائي للأطباء وجميع طاقم التمريض، وأرسل لهم شكرًا كبيرًا جدًا على مساعدتهم المستمرة لجميع المرضى.
وكان الوزير الفرنسي السابق غرد بعد يوم واحد من إصابته قائلًا: لقد أُصبت بالوباء، وأشعر بالتعب لكن حالتي مستقرة، وأرغب في أن أشهد على العمل الاستثنائي للأطباء وجميع طاقم التمريض، وأرسل لهم شكرًا كبيرًا جدًا على مساعدتهم المستمرة لجميع المرضى.
وكان الوزير الفرنسي السابق باتريك ديفدجيان، السياسي الجمهوري المحافظ، شغل عددًا من المناصب الوزارية في عهد الرئيس السابق نيكولا ساركوزي، وهو واحد من عدد من السياسيين في جميع أنحاء أوروبا الذين أُصيبوا بـ كوفيد – 19.
وأكد مجلس أوت دو سين وفاة باتريك ديفدجيان، حيث قال متحدث إن وفاة الوزير الفرنسي السابق جاءت بمثابة صدمة كبيرة.
وكان ديفدجيان مستشارًا مقربًا من نيكولا ساركوزي منذ التسعينيات، وتقلد منصب وزير تنفيذ خطة الإنعاش، وهو منصب وزاري خاص تم إنشاؤه لمدة عامين بعد الأزمة المالية العالمية في عام 2008.
ويُذكر أن عدد الإصابات في فرنسا بسبب فيروس كورونا بلغ 37.5 ألف حالة، وتوفي نحو ألفين شخص، بينما تعافى 5700 شخص، وعالميًا أُصيب نحو 670 ألف شخص، وتوفي 31 ألف شخص، بينما تعافى 142 ألف شخص.