ترتيب دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ31
النصر يكتسح الأخدود بتسعة أهداف
القبض على مقيمين لإيوائهما 23 وافدًا من حاملي تأشيرات الزيارة وترويج بطاقات نسك حاج مزورة
هل ترتفع أسعار هواتف آيفون الجديدة؟
جوازات مطار الملك عبدالعزيز تواصل استقبال رحلات ضيوف الرحمن القادمين لأداء حج 1446
تفاصيل تعديلات رسوم نظام الأراضي البيضاء والعقارات الشاغرة وموعد سريانها
مركز إرشاد الحافلات يرشد أكثر من 70 ألف حاج بالعاصمة المقدسة
في الشوط الأول.. النصر يتفوق على الأخدود برباعية
الهلال يتجاوز العروبة برباعية
الأخدود يستهدف الفوز الأول ضد النصر
لا يزال العلماء يعكفون حاليًا على كشف المزيد من أسرار فيروس كورونا الجديد، ومدى قدرته على الانتقال عبر الهواء.
وثمّة تساؤلات حول قدرة هذا الفيروس في انتقاله للآخرين في حال ما إذا كان ناقل العدوى مدخنًا لم تظهر عليه الأعراض.
” المواطن” طرحت هذا السؤال على استشاري الطب الوقائي الدكتور محمود عبدالرحمن محمود فقال: دعني في البداية أوضح أن نقل الفيروس بواسطة الهواء لازال موضع نقاش بين المختصين، ولكن توجه منظمة الصحة العالمية أنه قد ينقل، وهذا هو الأهم، بغض النظر عن الدخان نفسه، لذا تعتبر المساحة الشخصية بين الأفراد هي الأهم لتجنب أي عدوى على ألا تقل عن متر مع تجنب الأماكن المغلقة من دون تهوية جيدة وأماكن الازدحام ومنها المقاهي وحتى في المحيط المنزلي، وما أعتقده أن الدخان يتطاير بتركيز مسافة أكثر من ذلك في مكان مفتوح.
وخلص إلى القول: “يبقى أيضا شيء مهم متى ما كانت نفثة الهواء تحتوي على رذاذ من فم الشخص الحامل للفيروس، فإن وصول الرذاذ للآخرين أو الأسطح يُبقي احتمال العدوى قائمًا للمخالطين، وبالتالي ينبغي الوقاية منه بالوسائل العلمية المعلنة،
مع العلم أن النفثة من شخص إلى آخر تختلف وكذلك مدى شدة إصابته وكمية الفيروس الموجود في لعابه، وكل هذه العوامل تتداخل، لذا فالأمر يحتاج إلى دراسة عملية موثقة في هذا الجانب”.