ضبط عمالة تعبئ الأرز الفاسد في أكياس لعلامات تجارية شهيرة بتواريخ جديدة
الجنيه الإسترليني يصل إلى أعلى مستوى له خلال 4 سنوات
إيران تُبقي مجالها الجوي مغلقًا حتى ظهر الجمعة
هلال العام الهجري الجديد يُزيّن السماء الليلة
بدء أعمال السجل العقاري بالمدينة المنورة والشرقية
فيصل بن فرحان يستقبل المبعوث الأمريكي إلى سوريا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس مدغشقر
كود الطرق السعودي يحدد سماكة رصف الطريق بناءً على نوعه
ضبط مواطن رعى 45 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
مساعي تُقيم مبادرة عيدكم أُلفة 2 في رحلتها الثانية لإسعاد أسر الجمعية بمناسبة عيد الأضحى
استقبل عدد من مباني مدارس التعليم بمنطقة الباحة بمحافظة القرى، أمس الاثنين، ما يزيد على 120 عاملًا كسكن مؤقت؛ امتثالًا لتوجيهات المقام السامي وأمير المنطقة حسام بن سعود، وبناء على تعليمات وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ؛ وذلك تماشيًا مع توصيات اللجنة المشكلة ضمن الإجراءات الاحترازية؛ لتقليل كثافة العمال داخل السكن المخصص لهم من قبل الشركات التي يعملون فيها؛ بهدف التصدي لـفيروس كورونا المستجد وتقليل نسبة الازدحام والتجمعات بين العمالة داخل المجمعات؛ تحسبًا لأي إصابة قد تقع بين العمالة.
وقال المدير العام للتعليم بمنطقة الباحة الدكتور عبدالخالق بن حنش الزهراني: إن الإدارة العامة للتعليم وضعت أكثر من 30 مبنى مدرسيًّا تحت تصرف عدد من الجهات الحكومية ذات العلاقة للتصدي لجائحة كورونا، مبينًا أنها على استعداد تام لمزيد من التعاون مع مختلف القطاعات والجهات الحكومية، متى ما دعت الحاجة لاستخدام مرافقها ومبانيها التعليمية في أي موقع من محافظات المنطقة وقطاعاتها التعليمية.
وأضاف الزهراني أن الإدارة سخرت إمكاناتها من مبانٍ مدرسية ومراكز ومرافق تعليمية أخرى لاستخدامها عند الحاجة لها؛ تفعيلًا للتدابير الاحترازية للحد من تفشي كورونا، وذلك في مختلف القطاعات التعليمية ومحافظات المنطقة.
وأشار المدير العام للتعليم بالباحة إلى أن ذلك يُظهر جليًّا ما تم من تنسيق بناء وتعاون تام مؤخرًا مع مقام إمارة المنطقة والجهات الأخرى وينسجم مع المسؤولية المجتمعية للإدارة وحرصها المتواصل على دعم ومساندة الجهود الوطنية كافة لكل ما فيه صالح المجتمع وخدمته، وتعكس مستوى الوعي العالي والقيم والمفاهيم النبيلة التي يتسم بها المجتمع السعودي النبيل، مقدمًا في الوقت نفسه الشكر الجزيل على ما تبذله شركة تطوير لخدمات النقل التعليمي، وكذلك الزملاء في شركة زهران الشركة المشغلة للنقل من جهود واضحة وتعاون تام خلال هذه الفترة لضمان رحلات آمنة وصحية للمستفيدين.