كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أعلنت منظمة الصحة العالمية عن إستراتيجيتها للاستجابة لفيروس كورونا (كوفيد ١٩) في المرحلة القادمة ومساعدة جميع الدول على التحكم في الوباء من خلال إبطاء انتقال العدوى وتقليل نسبة الوفيات.
وتتمثل الأهداف الإستراتيجية في تعبئة جميع القطاعات والمجتمعات والمشاركة متعددة القطاعات في منع انتشار العدوى، والتحكم في الحالات وعزلها بسرعة ورعايتها وتتبع المخالطين وعزلهم، واتخاذ إجراءات التباعد الجسدي للسكان وفرض القيود المناسبة علي السفر المحلي والدولي وكذلك خفض معدلات الوفيات من خلال توفير الرعاية السريرية.
وحول عودة المرض من جديد شددت المنظمة على ضرورة التحكم في المرض بشكل مستدام لحين تطوير لقاح وعلاج أمن وفعال ضد الفيروس.
وتتضمن إستراتيجية المرحلة القادمة ضرورة حدوث نقلة كبيرة في استجابة المجتمع الدولي للوباء، لدعم البلدان في التخطيط والتمويل وتنفيذ الاستجابة، عبر توفير المعلومات الموثوقة حول تطور الوباء، ووصول الإمدادات الأساسية والأدوية والمعدات، ووصول القوى العاملة الصحية الطارئة والفرق الطبية واللقاحات والعلاجات والتشخيصات، والمساعدة المالية اللازمة للتدابير الاجتماعية والاقتصادية التكميلية، مع التركيز على الدول الأكثر عرضة للخطر.
وستواصل منظمة الصحة العالمية عملية المراقبة العالمية الشاملة والمستمرة للوباء، والتحليل الوبائي وتقييم المخاطر وجمع المعلومات من جميع البلدان والأقاليم وتقديم تقرير يومي عن الحالة.
وأشارت المنظمة إلى تحديات تواجه المراقبة العالمية بسبب عدم وجود بنية بيانات عالمية تسهل المشاركة السريعة للبيانات، وعدم وجود آلية منسقة للإبلاغ عن البيانات المصنفة وهي أمر ضروري لفهم السمات الوبائية الخاصة بالعمر والجنس، داعية إلى إنشاء بنية بيانات عالمية جديدة للصحة العامة.
وقد قامت المنظمة بالفعل بوضع أساس هذه البنية وإنشاء منصة البيانات الوبائية.
وستنسق المنظمة لضمان استمرار سلاسل الإمدادات من السلع الطبية في ظل توقف الطيران التجاري، وضمان عمل السلاسل على الأولويات الصحية الإستراتيجية والتكتيكية، وتحديد فجوات الإمدادات وسدها في الوقت المناسب، ويتم ذلك في ٤ مراكز شنغهاي ودبي وأطلانطا ولييج البلجيكية.
كما تواصل المنظمة تفعيل شبكة الخبرات التقنية للعاملين الصحيين ونشر الإرشادات، وتقديم الدعم بتقني للدول، والتنسيق لتسريع البحث العلمي وتقاسم المعلومات للتوصل السريع إلى لقاح أو علاج ضد الفيروس.