الشيخ المطلق: احذروا تقليد المشاهير
بيع شاهين فرخ بـ 136 ألف ريال في الليلة الـ14 لمزاد نادي الصقور
توضيح من التأمينات بشأن فئات جمعية GOSI وموعد التسجيل
اتفاقية تعاون في مجال خدمات النقل الجوي بين السعودية وكوبا
جامعة بيشة تنعى طالباتها ضحايا الحادث المروري
سلمان للإغاثة يوزّع 420 سلة غذائية للنازحين من السويداء إلى درعا
وزير الشؤون الإسلامية يفتتح جامع الصحابي الجليل سعد بن معاذ في حائل
سعد الخضر.. من شغف التفاصيل إلى منصة الإبداع
وظائف شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف هندسية شاغرة بـ طيران أديل
تشتهر الفلبين بتدريب الممرضين وإرسالهم إلى جميع أنحاء العالم، لكن الآن تعاني من نقصهم؛ بسبب الزيادة في وفيات ومصابي فيروس كورونا.
وارتفع عدد الوفيات في الفلبين إلى خمسة أضعاف تقريبًا في أسبوعين، من 462 إلى 6981 حالة وفاة.
ومع إصابة المزيد فإن نقص عنصر التمريض يؤثر على صناعة الرعاية الصحية. وقال أحد المشرعين، إن هناك نقصًا يقدر بـ 23 ألف ممرضة في جميع أنحاء الفلبين، هذا في الوقت الذي يعمل فيه حاليًا نحو150 ألف ممرض فلبيني في الولايات المتحدة وحدها.
ويتخرج 26 ألف ممرض سنويًا في الفلبين، يسافر منهم 18.5 ألف إلى الخارج، وفي عام 2015، سافر ممرضون أكثر مما تخرجوا.
وتُعد الأجور الأفضل وظروف العمل الأنسب، هي السبب الرئيسي وراء استمرار الممرضات والأطباء في المغادرة.
وفي هذه الأثناء، تحاول بعض المستشفيات تعويض النقص عن طريق مطالبة الممرضات بالعمل لفترات أطول، وتوظيف خريجي مدارس التمريض كمنظمين ومقدمي رعاية.
والأطباء هم أيضًا من الإمدادات المحدودة في البلاد، ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يوجد في الفلبين ستة أطباء لكل 10 آلاف شخص، وهي واحدة من أدنى النسب في جنوب شرق آسيا، وعلى ذلك، يموت سبعة من أصل 10 فلبينيين دون رؤية أخصائي رعاية صحية.
وتعد الفلبين ثاني أكبر دولة من حيث عدد السكان في جنوب شرق آسيا حيث يبلغ عدد سكانها نحو 100 مليون نسمة، بحسب وكالة بلومبرغ.