مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
كشف مدير الكرة السابق في النادي الأهلي موسى المحياني تفاصيل عديدة بشأن فترة عمله في صفوف الراقي، مشددًا في الوقت ذاته على أن هناك تصفية حسابات كثيرة بين المسؤولين.
وكان المحياني قد رحل عن منصبه كمدير كرة في النادي الأهلي مطلع يناير الماضي، بعد دخوله في أزمات عديد من اللاعبين، ومنهم المهاجم مهند عسيري الذي وجه اتهامات عديدة له بالتحامل عليه.
وتحدث المحياني عن الراقي قائلًا: “من يدفعه الحقد والحسد يعمل 24 ساعة دون كلل أو ملل، أما من يتحرك بدافع الحب يعبر عن هذا مرة واحدة ويتوقف فدافعه ليس كبيرًا، والفئة الأولى تضر الأهلي”.
وأضاف خلال تصريحاته لبرنامج “الدوري مع وليد”: “عندما كنت أعمل بالأهلي وكان يوجد حاقدين حولي كنت أقول للمحيطين بي أنني لن أتضرر، بل الأهلي هو من سيتضرر”.
وتابع: “فسيأتي يوم وأرحل عن النادي مهما طالت فترتي، وسأخلص حتى آخر يوم لي، وبعد ذلك النادي سيتضرر إذا خرجت بوقت غير المناسب، أما أنا فسأجد فرصتي في أي مكان آخر سواء بالأهلي أو غيره”.
وواصل: “هناك تصفية حسابات كثيرة بالأهلي، ومطالبات بالرحيل من أول خطأ تقوم به، وهذه مشكلة كبيرة، ومطالب الرحيل هي مجرد تصفية حسابات أكثر من إصلاح أخطاء، وحديثي الآن حماية للإدارة الحالية”.
واستكمل المحياني: “لا بد من حماية المسؤولين الحاليين، فإذا الإدارة أصبحت قوية ستحمي اللاعبين، لا تحميهم من الأخطاء، لكن من الشائعات الكثيرة التي تخرج بشكل يومي، لأن هناك من لا يفكر في مصلحة النادي”.
واختتم تصريحاته قائلًا: “ما قدمه الأمير خالد بن عبد الله للنادي لن يقدمه أي شخص آخر سواء من أموال أو حب أو احترام للجميع له، وفجأة مع نهاية 2018 تفجرت الأمور بشكل كبير داخل الأهلي، كان الوضع صعبًا للغاية”.