كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
تظهر الصور الصادمة المسربة من داخل معمل ووهان ختمًا مكسورًا على باب إحدى الثلاجات المستخدمة لحفظ 1500 سلالة مختلفة من الفيروسات، بما في ذلك فيروس كوفيد-19 الذي طال العالم كله، وتزيد هذه الصور من الشكوك حول المصدر الحقيقي للوباء، وتستر بكين على الكارثة.
ونشرت صحيفة تشاينا ديلي المملوكة للدولة هذه الصور على تويتر الشهر الماضي، قبل حذفها سريعًا، وكان من ضمن أبرز التعليقات عليها: أمتلك قفلًا أفضل من ذلك على ثلاجة مطبخي.
وكانت كشفت صحيفة ديلي ميل البريطانية، قبل أسبوعين، أن بعضًا من الوزراء أعربوا عن تخوفهم من أن يكون مصدر تفشي الوباء الحقيقي هو معمل ووهان، ولاسيما بعد ظهور وثائق تؤكد أنه أجرى تجارب فيروس كورونا قبل شهر واحد من تفشي الفيروس على الخفافيش التي تم التقاطها على بعد أكثر من 1000 ميل من منطقة يونان، بتمويل من منحة قدرها 3.7 مليون دولار من الحكومة الأمريكية.
وبعد هذه الاكتشافات، قال الرئيس ترامب: نحن نحقق في هذا الوضع الرهيب، متعهدًا إلغاء التمويل الأمريكي لمعهد ووهان، وفي غضون ذلك، طالب وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو بكين بالشفافية والكشف عما إذا كان الفيروس قد تسرب من المختبر، قائلًا: لا يزال هناك الكثير لنكتشفه، وتعمل حكومة الولايات المتحدة بجد لاكتشاف ذلك.
وازدادت الشكوك حول التستر الصيني بعد أن ذكرت صحيفة واشنطن بوست أن الدبلوماسيين الأمريكيين في بكين كتبوا برقيات حول معمل ووهان في عام 2018 محذرين من أن مختبر الفيروسات قد يتسبب في عدوى محتملة للبشر تمثل خطرًا لجائحة جديدة شبيهة بالسارس.
وتقول مصادر المخابرات الأمريكية إنه بعد وقت قصير من بدء تفشي الفيروس التاجي، دمر المسؤولون في المختبر عينات من الفيروس، ومحو التقارير والأوراق الأكاديمية المتعلقة به، ثم حاولوا إلقاء اللوم على سوق ووهان الذي يبيع الحيوانات البرية.
وتعتقد المصادر أن المريض الأول كان متدربًا في المختبر، ونشرت الفيروس بين السكان المحليين بعد إصابة صديقها.
وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون: من الواضح أن هناك أشياء حدثت ولا نعلم عنها شيئًا.