محمد بن سلمان في الدوحة.. مرجعية التشاور لوحدة الصف والموقف
4 سلوكيات خاطئة عند الازدحامات المرورية
لقطات من تخريج الدورة 106 من طلبة كلية الملك فيصل الجوية
الرئيس الموريتاني يزور المسجد النبوي
النفط يرتفع بدعم من انخفاض الدولار
وظائف هندسية شاغرة لدى شركة صدارة
وظائف شاغرة بـ شركة BAE SYSTEMS في 3 مدن
وظائف شاغرة في شركة CEER للسيارات
وظائف شاغرة لدى شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم
في مقطع فيديو لم يتجاوز ثلاث دقائق، وثق مواطن سعودي الحياة في كلٍّ من المملكة والولايات المتحدة، والفرق في تصرف مواطني الدولتين، واختلاف القوانين بينهما، أثناء مكافحة وباء فيروس كورونا الذي ضرب العالم.
ويبدأ المقطع بتوثيق حالة الشارع الأمريكي، حيث غُلقت المتاجر والشركات، وخسرت معظم الطبقة العاملة وظائفها، وأشارت شبكة الـCNN الأمريكية إلى أن هناك ما وصفته بـ سرقة منظمة من المواطنين الأمريكيين في بعض الولايات للمولات التجارية لأخذ ما يحتاجونه من سلع غذائية أساسية؛ خوفًا من تفشي كورونا.
وأشار المقطع إلى أن هناك خوفًا من نفاد أقنعة الوجه الطبية والقفازات في بعض من الولايات الأمريكية، حيث أشارت صحيفة New York Post إلى أن ولاية تينسي تنصح الأطباء باستخدام الحفائظ ونظارات السباحة بدلًا من الكمامات.
ثم ينتقل الفيديو إلى المملكة، وبدأ بآراء بعض المسؤولين غير السعوديين، حيث قال السفير الأمريكي في المملكة، جون أبي زيد: أنصح بشدة المواطنين الأمريكيين في المملكة بالتزام البقاء هنا في المملكة؛ الإمدادات الغذائية جيدة والخدمات متوفرة والنظام الصحي فعال.
وقال مواطن فرنسي يُدعى إيريك: حصل جميع المواطنين والمقيمين بالرعاية الصحية والعلاج لفيروس كورونا.
وتابع المواطن السعودي: القفازات وأقنعة الوجه الطبية في المملكة متوفرة، بل وتُوزع مجانًا في الشوارع لحماية المواطنين.
ثم انتقل الفيديو إلى توثيق شهادة الوافدين من الخارج من السعوديين، ووجودهم في العزل الصحي، حيث تم تأمين كل السعوديين بالخارج والعودة للوطن، وقال أحدهم: وفرت لنا حكومة المملكة إقامة في فندق 5 نجوم مع وجبات مجانية.
وتتكفل المملكة بـ60% من رواتب القطاع الخاص، بالإضافة إلى منح العلاج محانًا للمصابين بفيروس كورونا، سواء كانوا سعوديين أو لا أو حتى المقيمين غير الشرعيين، وهو أمر لم تفعله أي دولة أخرى في العالم.
واختتم الفيديو قائلًا: ما تفعله الحكومة السعودية مع مواطنيها يجب تدريسه كنموذج يُحتذى به في الأمم المتحدة.