165 قاعة دراسية تستقبل طلاب الجامعة الإسلامية من أكثر من 90 جنسية
بيع أغلى صقر في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 بـ 1.2 مليون ريال
الغذاء والدواء تعتمد تسجيل مستحضر تيزيلد لتأخير تطور السكري من النوع الأول
السنغال تسجل أول إصابة مؤكدة بجدري القردة
السجل العقاري يبدأ تسجيل 54062 قطعة عقارية في المنطقة الشرقية وجدة
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 160 كيلو قات في جازان
عيون أبنائنا أولًا.. إرشادات لحماية النظر مع بداية العام الدراسي
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس أوكرانيا
موجة حارة على المنطقة الشرقية
ارتفاع عدد ضحايا مأساة شاطئ أبو تلات في مصر
مع قرب حلول رمضان تنقلب الساعة البيولوجية رأسًا على عقب، إذ يختلف مواعيد النوم والاستيقاظ، والسؤال: كيف يمكن مواجهة هذه الإشكالية وخصوصًا أن الفرد اعتاد أيام العزل المنزلي على نمط محدد لساعات النوم والاستيقاظ.
وقال استشاري أمراض الصدر واضطرابات النوم بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية للحرس الوطني بجدة الدكتور أيمن بدر كريّم: إنه بالتأكيد في رمضان يحدث ما يسمى بانعكاس أوقات النوم والاستيقاظ، وهذا يؤدي إلى اختلال نمط الساعة الحيوية لديهم وإصابتهم بعدد من اضطرابات النوم كالحرمان الحاد والمزمن من النوم، ومشكلات الجهاز الهضمي، وتعرضهم لتعكر المزاج وخمول الذهن والبدن، وهي أعراض قد تكون مؤقتة في بداية أيام رمضان ولكن بعد تعديل ساعات النوم تبدأ الساعة البيولوجية في التأقلم مع الوضع الجديد.
وتابع في تصريحات إلى “المواطن“، أن الوضع الآن اختلف مع العزل المنزلي حيث الراحة والاستقرار النفسي فلا توجد أي مسؤوليات خارجية يمكن القول إنها تؤثر على برنامج الفرد، إذ إن لدى الفرد الآن مساحات كبيرة من الوقت يستطيع خلالها أداء كل عباداته في البيت بكل يسر، ويستطيع أيضًا النوم الصحي لمدة ٨ ساعات دون أي إزعاج.
وأضاف كريم أن الأفراد الذين يعملون خلال فترة العزل بنظام المناوبات فعليهم ضرورة النوم ٨ ساعات متواصلة إذ تتبرمج الساعة البيولوجية لهذا النظام مع المحافظة على تناول الأكل الصحي والابتعاد عن السهر وإرهاق الجسد، وتجنب التدخين ومشروبات الكافيين.