السعودية تدين وتستنكر الاعتداء السافر لقوات الاحتلال على بيت جن في ريف دمشق
شتاء بارد في السعودية وتوقعات بأمطار أعلى من المعدلات المعتادة
وظائف شاغرة لدى شركة نسما
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر للتطوير
وظائف شاغرة في شركة أديس القابضة
وظائف هندسية وفنية شاغرة في شركة التصنيع
وظائف شاغرة لدى شركة الفنار
سلمان للإغاثة ينفذ حملة نظافة واسعة لإزالة الأتربة ورفع المخلّفات في الخوخة بالحديدة
القبض على مقيم لترويجه أقراصًا ممنوعة في عسير
دلة القهوة.. رمز أصالة تروي حكاية الكرم
يعقد بعض أكبر منتجي النفط في العالم اجتماعًا طارئًا اليوم الخميس بقيادة المملكة؛ للاتفاق على تخفيضات تاريخية في الإنتاج، وذلك في الوقت الذي يواصل فيه وباء كورونا سحق الطلب العالمي على الخام، ومع ذلك أفادت وكالة رويترز إن موسكو وضعت العراقيل في نقطتين محوريتين.
وقالت وكالة رويترز صباح الخميس، نقلًا عن مصدرين في أوبك، إن موسكو تختلف مع أعضاء المنظمة حول رقم التخفيضات وكيفية توزيع مثل هذا الخفض العميق بين منظمة البلدان المصدرة للبترول وروسيا ومنتجين آخرين.
وتحتاج الدول المشاركة في اجتماع اوبك إلى الاتفاق على مستويات الإنتاج؛ لاستخدامها كخط أساس لحساب التخفيضات.
وكانت هذه القضية هي أساس فشل اتفاق منظمة أوبك+ في 6 مارس في الوصول إلى اتفاق بشأن تعميق تخفيضات الإنتاج النفطي، حيث رفضت روسيا المشاركة في التخفيضات التي اقترحتها المملكة؛ استجابة لأزمة فيروس كورونا، ما أدى إلى انهيار أسواق النفط.
وقالت مصادر في أوبك إن الرياض تريد أي تخفيضات محسوبة من مستوياتها القياسية في أبريل، لكن روسيا قالت إن التخفيضات يجب أن تستند إلى إنتاج الربع الأول قبل بدء حرب الأسعار.
وقال مصدر في أوبك إن القضية ما زالت في الاتفاق على مستويات الإنتاج.
وقالت وكالة تاس الروسية للأنباء إن أي تخفيضات ستستمر ثلاثة أشهر ابتداء من مايو.
وأفادت تقارير سابقة بأن موسكو ترى أن أي قرار سيعتمد على انضمام الولايات المتحدة في اتفاق اجتماع اوبك اليوم.

قطع الرقم القياسي لا يزال غير كافٍ:
وكان محللون في غولدمان ساكس قالوا إن خفض إنتاج النفط العالمي 10 ملايين برميل نفط يوميًا المتوقع في اجتماع اوبك اليوم، وهو رقم قياسي، لن يكون كافيًا لتحسين التوازنات العالمية في السوق في ظل انهيار الطلب.