ضبط مخالفين بحوزتهم كائنات فطرية بحرية مهددة بالانقراض محظور صيدها
أزمة التأشيرات.. غوغل وأبل تحذران موظفيهما من السفر خارج أمريكا
توضيح مهم من حساب المواطن بشأن عقد الإيجار الساري بمنصة ايجار
البلديات والإسكان تصدر الاشتراطات البلدية الخاصة بالمباني التعليمية الأهلية
التجارة: استدعاء مجموعة أثقال قابلة للتعديل BowFlex
فتح باب القبول المباشر في الكلية التقنية بمنطقة الباحة
القبض على 11 يمنيًا هربوا 180 كجم من القات المخدر بجازان
اختفاء 16 ملفًا من قضية إبستين من موقع “العدل” الأمريكية
التعليم تعلن بدء التقديم على مقاعد الابتعاث في مستشفيات الشاريتيه بألمانيا
جامعة الأميرة نورة تفتح التسجيل في معسكر “تحدي قطاع التجزئة للجيل القادم”
كشفت الاستخبارات الأميركية في تقرير لها عن تضليل الصين للعالم بسبب عدم إظهارها الكثير من الحقائق فيما يتعلق بفيروس كورونا، الأمر الذي أدى لتفاقم المرض وتحوله لوباء عالمي.
وبحسب التقرير الذي نشرته فوكس نيوز الأميركية أنه ومع قفزة حالات الفيروس التاجي في الأيام الأخيرة، ضللت الصين العالم عن طريق خفض البلاغات عن أعداد المرضى والوفيات، بحسب ثلاثة مسؤولين في الاستخبارات الأميركية.
وفى تقرير سري أرسل إلى البيت الأبيض، قال المسؤولون إن السجل العام للصين للإصابات من نوع COVID-19 كان خادعًا وغير مكتمل بشكل متعمد، بحسب العربية.
ونقل التقرير عن ثلاثة ضباط في الاستخبارات الأميركية قولهم إنهم نبهوا البيت الأبيض الأسبوع الماضي إلى أن أرقام بكين حول الفيروس مضللة، كما أن مصدرين منهم وصف الأرقام بالسطحية والوهمية.
ويضيف التقرير أنه ورغم وجود مشككين، فإن قرار الصين بالتقليل من أعدادها قد يكون له عواقب مميتة على بقية العالم.
وقالت ديبورا بيركس، المسؤولة في وزارة الخارجية والتي تقدم المشورة للبيت الأبيض بشأن استجابته على “كوفيد-19″، إن أرقام الصين المضللة أثرت على الافتراضات في بلدان أخرى حول طبيعة العدوى.
ومنذ بداية الوباء، اتهمت الصين بالتغطية على الفيروس. واعتقلت النقاد والأطباء والمبلغين عنه الذين حاولوا دق ناقوس الخطر.
وفي الأسابيع الأخيرة، أطلقت الصين حملة منسقة لتعزيز صورتها العالمية. وحاولت إعادة تشغيل اقتصادها، وباعت الإمدادات إلى البلدان التي تضررت بشدة وتكافح من أجل احتواء الفيروس داخل حدودها.