رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
أكد وزير الصحة توفيق الربيعة أن البعض من أفراد المجتمع لم يطبق شعار “كلنا مسؤول”، ولم يأخذ التعامل مع خطورة فيروس كورونا بالجدية الكافية الأمر الذي ينذر بعواقب غير مستحبة.
#كلنا_مسؤول | "4 دراسات قام عليها خبراء سعوديون ودوليون، توقعت أن تتراوح أعداد الإصابات خلال الأسابيع القليلة القادمة ما بين 10 آلاف إصابة، إلى 200 ألف إصابة"، وزير الصحة في كلمة بخصوص آخر مستجدات فيروس #كورونا الجديد. #التواصل_الحكومي pic.twitter.com/TevOn1xPAa
— التواصل الحكومي (@CGCSaudi) April 7, 2020
وقال الربيعة إن ارتفاع أعداد الإصابات في المرحلة المقبلة بفيروس كورونا يعتمد بالدرجة الأولى على تعاون الجميع والتزامهم بالإرشادات والتوجيهات، محذرًا من أن البعض من أفراد المجتمع لم يطبق شعار “كلنا مسؤول”، ولم يأخذوا التعامل مع خطورة الوباء بالجدية الكافية، كما أنهم لم يلتزموا بما يصدر من تحذيرات تشدد على خطورة المخالطة والتجمعات.
وأضاف: “اسمحوا لي أن أتحدت معكم بكل شفافية وإن كانت مؤلمة، فللأسف إن البعض من أفراد المجتمع لم يطبق شعار “كلنا مسؤول”، ولم يأخذوا التعامل مع خطورة الوباء بالجدية الكافية، كما أنهم لم يلتزموا بما يصدر من تحذيرات تشدد على خطورة المخالطة والتجمعات، وكلكم شاهدتم مثل هذه الممارسات والسلوكيات في الأيام الماضية من البعض، والتي تدل على أننا بحاجة لاتخاذ إجراءات أخرى تحمينا وتحمي المجتمع من هؤلاء، حيث نقف اليوم أمام لحظة حاسمة في رفع استشعارنا كمجتمع للمسؤولية، والمساهمة جميعًا بكل عزم وإصرار في إيقاف انتشار هذه الجائحة، وإلا فإن التوقعات في قادم الأيام لا تشير إلى أن أرقام الإصابات في تناقص بل في تزايد مستمر.
وتابع الربيعة: أنه بالرغم من الدعم غير المحدود من الدولة – رعاها الله – لمكافحة هذه الجائحة، إلا أن هناك مشكلتين رئيسيتين تواجهنا، الأولى: عدم توافر معروض كاف في الأسواق العالمية من الأجهزة والمستلزمات الطبية يلبي جميع احتياجاتنا المستقبلية في حال ارتفاع الإصابات بشكل كبير لا قدر الله، والثانية: أن تهاون البعض من أفراد المجتمع بالالتزام بالإجراءات الاحترازية قد يؤدي إلى وصول أعداد المصابين – كما أكدت الدراسات- إلى مستوى لا يستطيع القطاع الصحي مواجهته.