سلمان للإغاثة يوزّع 960 سلة غذائية في الخرطوم
السعودية والجزائر توقّعان عقدًا لاستكشاف المحروقات بـ 5.4 مليارات دولار
شؤون الحرمين: لا تتجاوزوا الحواجز المتحركة بالمسجد الحرام
المنتخب السعودي يختتم استعداده لمواجهة العراق
فيصل بن فرحان يترأس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
وظائف شاغرة بـ شركة الإلكترونيات المتقدمة
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة والجمارك
القبض على شخص سرق محلًا تجاريًا باستخدام سلاح أبيض في عسير
وظائف شاغرة بـ مستشفى الملك خالد التخصصي
وظائف شاغرة لدى شركة الخزف
دعت استشارية عيون الأطفال والحول الدكتورة صديقة الغواص، إلى عدم تجاهل الحول عند الأطفال، وضرورة التشخيص المبكر حتى تكون النتائج مرضية وأكثر إيجابية.
وقالت لـ”المواطن” تزامنًا مع مبادرة الجمعية السعودية لطب العيون “اسأل طبيب العيون وأنت في بيتك”، إن هناك أسبابًا للحول؛ إذ يمكن حدوثه في السنة الأولى من العمر، وله علاقة بالوراثة إذا كان هناك تاريخ عائلي، أما الحول الذي يظهر عند عمر 2 إلى 3 سنوات، فمن الممكن يكون له علاقة بطول النظر، ويمكن أن يتم علاجه بارتداء النظارة، كما أشير إلى أنه حاليًا مع استخدام الجولات والأجهزة الإلكترونية أصبح الأشخاص عرضة للحول، وخصوصًا صغار السن؛ لذلك ينصح بعدم الاستخدام لفترات وساعات طويلة.
ونصحت الدكتورة الغواص بعدم إهمال علاج الحول لعدة أسباب منها أن إصلاح الحول في سن مبكر يحافظ على سلامة النظر، كما أنه يمكن علاج الحول بلبس النظارة إذا كان السبب طول النظر، وفي حال التأخر لا يمكن علاجه حتى مع لبس النظارة، أيضًا لا بد من مراعاة الوضع النفسي للطفل إذ يتأثر في حال تأخر العلاج.
ونوهت أنه إذا كان السبب التأخر في العلاج هو تكلفة العملية، فإنه ولله الحمد يوجد أطباء استشاريون في تخصص الحول في معظم مستشفيات وزارة الصحة والجامعية وهي مجانًا، مع العلم أنه لا يوجد سن معين للعملية، فيمكن إجراؤها لجميع الأعمار حتى الكبار، ولكن إذا كان الحول منذ الطفولة فإنه يجب عدم التأخر في العلاج للنتائج الإيجابية.