إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
كشف أستاذ واستشاري طب وجراحات الشبكية والسائل الزجاجي البروفيسور صالح بن عبدالعزيز العمرو، أن أبحاث طب العيون بدأت تشهد تطورًا كبيرًا في جانب الأمراض الوراثية إذ بدأ الآن استخدام العلاج بالجينات للعشى الليلي، وذلك في نوع من جينات العشى الليلي، والذي يسمى بالجين RP65، والذي يوجد لدى حوالي 2 إلى 3 بالمائة من المصابين بالعشى الليلي.
ولفت في تصريحات إلى “المواطن” إلى أن هناك بحوثًا حديثة ومتعددة تُجرى على الأنواع الأخرى من جينات العشى الليلي.
ونصح البروفيسور العمرو على أهمية فحص الجينات والتركيب الجيني للشخص من قبل الاستشاري لكي يعرف طبيبه هل يمكن الآن وجود علاج للجين الذي لديه أو ينتظر لوجود علاج للجينات الأخرى.
يشار إلى أن العشى الليلي هو مرض يصيب العين ويسمى أيضًا بـ التهاب الشبكية الصبغي، ويصيب بالتحديد منطقة الشبكية، فيؤثر هذا المرض على مجال الرؤية عند الشخص المصاب به، ويحدث هذا في أماكن مظلمة أو في الليل، ويؤثر العشى الليلي على حياة الشخص المصاب به في عدم قدرته على الانتقال وقيادة السيارة ليلًا في الأماكن المظلمة.