لا أضرار من إعصار أبها القمعي جوجل ترفض أكثر من مليوني تطبيق أندرويد خطير مؤشرات أسواق الأسهم الأمريكية تغلق على ارتفاع تعليق الدراسة الحضورية اليوم في نجران الترخيص لشركتين لممارسة وساطة التأمين الإلكترونية تعليق الدراسة الحضورية في مدارس الأفلاج خبير قراءة شفاه يكشف سبب انفجار محمد صلاح غاضبًا في كلوب بحيلة الأنبوب.. مدرسة عالمية تختلس الكهرباء والمياه من مسجد بالرياض! خالد بن سلمان يرعى حفل تخريج الدفعة 37 من طلبة كلية الملك فهد البحرية البداية من 1963.. كيف تعزز أرامكو الأمن المائي وحماية البيئة؟
كشف أستاذ واستشاري طب وجراحات الشبكية والسائل الزجاجي البروفيسور صالح بن عبدالعزيز العمرو، أن أبحاث طب العيون بدأت تشهد تطورًا كبيرًا في جانب الأمراض الوراثية إذ بدأ الآن استخدام العلاج بالجينات للعشى الليلي، وذلك في نوع من جينات العشى الليلي، والذي يسمى بالجين RP65، والذي يوجد لدى حوالي 2 إلى 3 بالمائة من المصابين بالعشى الليلي.
ولفت في تصريحات إلى “المواطن” إلى أن هناك بحوثًا حديثة ومتعددة تُجرى على الأنواع الأخرى من جينات العشى الليلي.
ونصح البروفيسور العمرو على أهمية فحص الجينات والتركيب الجيني للشخص من قبل الاستشاري لكي يعرف طبيبه هل يمكن الآن وجود علاج للجين الذي لديه أو ينتظر لوجود علاج للجينات الأخرى.
يشار إلى أن العشى الليلي هو مرض يصيب العين ويسمى أيضًا بـ التهاب الشبكية الصبغي، ويصيب بالتحديد منطقة الشبكية، فيؤثر هذا المرض على مجال الرؤية عند الشخص المصاب به، ويحدث هذا في أماكن مظلمة أو في الليل، ويؤثر العشى الليلي على حياة الشخص المصاب به في عدم قدرته على الانتقال وقيادة السيارة ليلًا في الأماكن المظلمة.